كاتب الموضوع :
وحيدة البال
المنتدى :
الارشيف
بسم الله الرحمن الرحيم كم اشتقت اليكم ايها الأميرات كثيرا جزء اليوم راح يكون قصيرا شوي اعذروني بس لأن البارت الجاي هو بارت البر عشان كذا خليت البارت هذا خفيف عشان تستعدون لبارت الرحلة البرية و قريب منكم في النعيريه :) و بالنسبة للتوقعات لحد الآن راح اعطيكم 30%
ملآحظة : بو راشد شخص متوفى و انا حاولت ابين هذا الشئ في الروايه من مواقف عديده مثلا موقف مها و لولوه وكم كانت لولوه تشتاق لوالدها المتوفى و ايضا موقف بو فهد عندما قال لناصر ان يأخذ بنات سلطان معه في السيارة (لأن راشد غير موجود) :)
عشق بدوي : كم افتقدك :(
بياض الصبح: شكرا اميرتي على هذا التوضيح بصراحة حاولت اعدل كل كلمة "انشاءالله" اتمنى مايكون فيه بعد اخطاء في ههذه الكلمة شكرااا صبووحه :)
عبق الرياحين: انتي ريحانة هذا الموضوع كم افرح بقرائة سطوركي الجميله مثلك شكرا ريحانه :)
همسات وردة : كم تسعدني طلتك ايتها الرائعة :) شكرا على كل هذا الدعم عزيزتي و بالنسبة للسؤال احنا في قطر حالة صعبه شوي انا نصي بدوي و النص الثاني حضري و كلامي ملخبط بين حضري وبدوي -.- يعني البدو غير و الحضر غييير تماما يعني على سبيل المثال عند البدو ولد العم مايشوف بنت عمه لو شنو آممم و حتى في الجلسات العائلية مع بعض لازم يتنقبون او يتغشون ( لكن النساء لهم جلسه خاصه و الرجال ايضا ) لكن اوقات مثلا تكونين قاعده مع جدتج فجأه يدخل ولد عمج و هكذاا يعني
الحضري يسأل عن احوالج يعني يقولج : شلونج يا بنت فلان انشاءالله بخير -.-
البدوي يسلم على الكل
بنات الحضر مايتغشون حتى لو قعدوا معهم في نفس المكان تقولج عادي ولد عمي حسبت اخوي لكن في للأغلب الرجل مايفكر مثل تفكير البنات البريء فتشوفينه يتدخل في كل شي فيج " ليش ماتغطين ويهج لين بتطلعين وهكذا" مثل قصة ناصر و الجوهره :)
::
الـــجـــزء الســابــع
::
استمتعوا بالقراءة
::
هذه المره من بيت بوغانم
ام غانم بقلق : يمه غانم شفيك
غانم ببتسامه : ابد سلامتج
ثم اردف غانم بذات تسامة : وش علوم الجماعة (علوم=اخبار)
ام غانم ببتسامة امومية : ياحلو جمعتهم انا اشهد انهم ينحطون على الجرح يبرى
غانم بذات الأبتسامة : عز الله انهم اخير من جماعة (اخير من جماعة = كلمة تقال بمعنى انهم افضل جماعة تكون للشخص )
نزلت حصة ركضا من على الدرج لتقترب من غانم وتبوس راسه ثم جلست بالقرب من والدتها لتهتف بمرح : ترى خلصت ورتبت كل اغراضك يعني لازم يكون فيه مقابل
دخلت شيخة الحوار بذات المرح وهي تنزل من الدرج : بل بل مافيه شي تسوينه لوجه الله كل شي تبين عليه مقابل
غانم ببتسامة : لا خلاص المقابل علي
ثم اردف بحزم : خلاص خلصوا كل شي اول مارجع بربط الأغراض
ليخرج من الصالة و يتجه لغرفته
كان غانم مشوش كثيرا من الموقف المحرج الذي تعرض له اليوم
نرجع بالذاكرة ساعتان تقريبا
في الخيمة الخارجية في بيت سعد
كانت عايشة تجلس هناك فهذا المكان لا تجلس به كثيرا فغالبا ما يدخل فيه الرجال
لكن اليوم تأكدت ان لا احد سيأتي فمحمد خرج مع خاله فهد و سعد ايضا خرج مع فضل للتجهيز للبر
كانت تتابع مباراة بين العربي و الريان غالبا ماتكون هذه المباريات "ديربي " جماهيري كبير بين " العرباوية " و "الريانية" كبنت بدوية طبعا انتمائها للريان مع ان عايشه ليست مهتمه بالكره اطلاقا لكنها تعودت على مشاهدتها مع اخوانها
كانت تجلس على الجلسه لابسة جلابية على التقليد " الأماراتي القطري " (للي مايعرف هذا النوع من الجلابيات اهي تكون ضيقه من اليد و ضيقة من الخصر لين الركبه بعدين تتوسع شوي و تتميز بالتطريز من الرقبه بشكل كثيف و كثير )
جمال عايشه العربي الأصيل و لونها البرونزي مثل الجوهره تقريبا فالجوهره اكثر انسانه يشبهون عايشه بها
شعرها "كيرلي" خفيف لونه بني غامج فيه خصل شقرا ناعمه مدرج بشكل كثيف جدا و قصير تقريبا فهو يصل لين اكتافها عينيها رائعه فالعيون وراثة فهي تملك مثل عيون الجوهره تقريبا ولكن لكل واحده سحرها في عينيها
دخل غانم ليصقع تماما من منضر الأنثى اللتي يراها فهو يفتقدها في حياتة
فحصه و شيخه لطالما رآهم صغيراته وبناته خصوصا انهم توأم و قد تعلق بهم كثيرا و احببهم كبناته والى الآن لا يراهن سوى صغيراته المدللات
في المقابل عايشه لم تكن تعلم لوجوده فهي كانت منشغلة مع " البي بي " و تلف شعرها بأصبعها كان شكلها بريء و انثوي بشكل كبير جدا فقد شكل امتزاج رائع بين الأثنين
وقف غانم لثواني غير قادر على التحرك من امام الخيمه وهو لا يحرك عينيه منها
عندها شعرت عايشه بشخص امامها صرخت بشكل عفوي و ركضت لتختبأ خلف الباب
صحا غانم من غيبوبته انتفض بشده ثم هتف : السموحة يا خوج مانتتبهت ان فيه احد
ثم اردف : محمد هني ؟
لم ترد عليه عايشه من كثرة الأحراج من الموقف وما زادها احراج انها لاتعرف هذا الرجل فكيف يريدها ان ترد عليه
" مايعرف ذا ان بنت آل ليث ماترد على الغريب "
ادرك غانم موقفها واحراجها
" تبيها ترد عليك وهي ماتعرفك عز الله انها بنت رجال"
غانم بحترام شديد : السموحه مره ثانية و انتبهي ترى الشباب على وصول
انــه صـبـآح الــيــوم المـنـتضـر
يـتـرقـبه اشــخــآص بـفـرح
و اشــخــآص بـألم
يـراه الـبـعـض فـرصــه
و الـبـعـض يراه مضيعة للوقت
و لــكـــن الـأحـداث عـلـى وصـول ومــا يـحـمله القـدر اكـبـر بـكثــيـر
خـرجـت جـمـيـع الـسـيـآرات السـاعـة 9 و النصف صباحا مـع قـطـرات خفيفه مـن الـمـطـر
و هـواء شديـد الـبـروده
فــي سـيـارة مـحـمـد
كـان الجــو اكـثـر مـن رائع مع انفاس ظبية و كلماتها الرائعة و مرح نجلا و عايشه المستمر وهم يرون سيارة فهد و ناصر يتجاوزون الأشارات و يعبرون الرصيف بالسيارات في هذه الأثناء اتصل بهم بوفهد غاضبا من تجاوزاتهم و السرعة الجنونية وهم لا يزالون في البلاد لم يتحركوا كثيرا
لم يمض الكثير من الوقت و هم الآن " بو سمره " الحدود القـطريـه الـسعوديه
اتصل محمد بفهد
محمد بمرح : اقول فهود ماسمعت الأغنيه اللي تقول ياراعي الكروزر على الخط بلهون مركز بو سمره خطوتين قصيرات
فهد بذات المرح : يا رجال الشيبان رايحين فيها خلني استغل الوضع
ضرب سعد فهد بخفه على كتفه بغضب باسم : وش شيبانه يا فهيدان
محمد بمرح : شكل الشيبان غاضوا عليك : غاضوا= غضبوا )
وهو يهم بأغلاق الخط همس : لاتنسى تجيني تاخذ جواز فضل ترى انا واقف صوب المصلى
ثم اردف وهويوجة الحديث لظبيه : تامرين بشي يا طويلة العمر
ظبية بموده : لا ياجعلك سالم
محمد وهو يوجه الحديث لعايشه و نجلا : تبون شي ولا احرك
عايشة وهي توجه الكلام للخادمات : تبون شي ؟
الخادمات بأحراج وهم يهمسون لأذن عايشه : يبي حمام
غانم بحزم وهو يضع السيارة في المواقف بالقرب من سيارة محمد : تبون شي
حصة بأحراج : ايه طال عمرك ابي الحمام
ام غانم : اي والله وانا بعد ابي اصلي
غانم بموده حازمه : زين عاد لا تأخرون
فتح الدريشة و فتح له زقاره
لمح المخلوقه اللي تنزل من السيارة
في اليومين الماضيين باتت هذه الصغيره من تشغل كل افكاره
لايعلم لماذا ؟
ربمى لأنها نوع غريب لأول مره يتعامل معه
فهو صاحب علاقات عديده مع البنات
لكن هناك شي ما يجذبه بشده نحو هذه الأنسانه
فهو رأى من هم اجمل بكثير من عائشه
لكن الذي تملكه عائشة لا تملكه اي فتاة قد تعرف عليها
انها " اخت رجال "
رجل بكل ماتحمله الكلمة من معنى
" انا اشهد انها عز"
هذا ماقاله غانم وهو يراها تنزل من السيارة
محمد وهو يفتح باب السيارة الخلفي لمساعدة عايشه ونجلا في انزال الجده من السيارة خوفا من المطر لأن يعرقلها
نزل غانم وهو يطفء السيجاره بسرعه و يقترب منها ليقبل رأسها
في هذه الأثناء انسحب كل من عايشه و نجلا ليذهبوا بعيدا
غانم بموده : يا حي بها ام سلطان
ظبية بموده : يا حي به بو صالح وشلونك يا بيه
غانم بحترام : بخير دامج بخير
نزلت كل من الجوهره و الجازي ليقتربون من عايشه و نجلا
الجوهره ببتسامه وهي تضع جاكيت على رأسها : هلوو
نجلا بذات الأبتسامه : هلوات
عايشه : نوروه ويين
الجوهره ببتسامه : مع سلطانو في السيارة تأكله
اقتربت الجازي هي الأخرى تضع الجاكيت على رأسها : ليش قاعدين هني تحت المطر قوموا ندخل الحمام ولا المصلى
عايشه بتأفف : ذا اللي اسمه غانم واقف هناك مع امي ظبية و محمد عشان كذا وقفنا هنا صراحة احراج نوقف عنده وش بيقول عنا
الجوهره وهي تنضر له من بعيد بتمعن وهي تردف بمرح : يختي عليه مزيون والله العظيم
نجلا وهي تضحك و تضربها بخفه على كتفها : تحشمي يا بنت هذا و انتي قاعده تتكلمين قدام عمتج
الجوهره ببتسامه : ليش انا شسويت عشان اتحشم قاعده اقول رايي و بس
ثم اردفت وهي توجه الحديث للجازي : يزوي قولي الصج مب صح صاروخ
الجازي وهي تنضر له : آآممم يعني مقبول
الجوهره وهي تضرب الجازي على كتفها : مب مقبول الا واجد فديته حده طر
بعد ما ان اوصل ظبية لباب مصلى النساء انسحب بهدوء لسيارته لأنه سبب الأحراج للبنات الواقفات بعيدا تحت قطرات المطر الخفيفه في انتضاره للذهاب
عايشه : واخيرن حس على وجهه و راح
مسكت نجلا يد الجوهره و مشوا بتجاه المصلى وهم يهمسون لبعض بمرح
اما الجازي فقد كانت مندمجه كثيرا مع البلاك بيري
سبقوها عايشة و نجلا كثيرا
قررت ان تذهب بالقرب من السيارة و تقف هناك
كانت تمشي وعينيها مثبتتنان في الأرض
وهي تراقب " البي بي " و تعطي البنات ping
لم تشعر بنفسها الا انها تصتدم بذاك الجسد الصلب من الخلف
لتصقط الغشوه و الشيله في نفس الوقت
التفت محمد بجزع و بحركه خفيفه اعاد الشيلة على رأسها
ثم اردف بحنان خالص : عسى ماتعورتي
بكت الجازي فجأه و بشكل هستيري
تألم محمد بل فجع !!
محمد بشهامه و حنان رجولي عميق : افا ياذا العلم الدمع مانخلق عشان ينزل من عيونش
و مابه حد شافش
الجازي لم ترد بل استمرت في بكاء اعمق
محمد بود و نبره رجولية خاصه : اذا عني هذا انا اقول لش تتزوجيني ؟
شعرت الجازي ان الهواء كله نفذ من الوجود
لم تتوقع ابدا ان يكون لمحمد هذه الجرأه
"يقول يبي يتزوجني من هاي الموقف عادي
عنده يربط نفسه فيني بهشكل وهو مابعد فكر فيني ؟"
لم يفكر بك ؟!!
ماهذا الظلم يا الجازي ؟
انتي كل تفكيره و كل غايته ايتها الصغيره
نزلت رأسها وبأحراج شديد
وكأن احدا سرق لسانها لا تستطيع التعبير
سوى بالرعشه القويه
كانت ترتجف من الأحراج
لاحظ هذا الشئ محمد ليهتف بحزم و تقصد وهو يهم بالمغادره : انا شاريش و انتي فكري
" شيبيني اقولهم ترى محمد خطبني مب المفروظ هم اللي يقولون هالشي لي ؟ اظاهر حياته في لندن نسته السنع "
فـي مـعيذر
بيت المرحوم بو راشد
يتذكر راشد صديقة و رفيق دربه عبدالرحمن
بتحديد قبل شهران
في سيلين راشد يمشي بسرعة جنونية في السيارة
يجلس عبدالرحمن بالقرب منه
عبدالرحمن بحزم : خف يا خوك السرعة شوي والله ماتسوى عليك
راشد وعيناه مثبتتان في الطريق وهو يتجاوز السيارات : الربع ينتظرونا في سيلين واذا بننطر لين هالناس كلهم يمرون ماراح نوصل الا وجه الفجر
عبدالرحمن وهو يصرخ : انــتــبــه يـا راشــد
لـم يـعلم راشد ماذا حصل عندما التفت على عبدالرحمن فجع !!!
كانت السيارة مسكره على نفصف و مطلعه نصفه الآخر
فقد كان الحديد يمزق جسده الأسفل
سمعه يتألم
عبدالرحمن وهو يصرخ : السيارة بتحترق يا راشد اطلع
راشد بجزع : والله ما طلع و انت قاعد
عبدالرحمن بغضب : اقول لك انزل
ثم اردف وهو يغمض عينه : وصيتك خليفه
ثــم غــاب عـن الــوعـي
لم يكن راشد ينوي النزول لكن اتى مجموعه من الشباب ليتلاحقوا راشد و ينزلوه
بينما راشد هو الآخر غاب عن الوعي
انا الغلطان وهو اللي مات !
اي ظلم هو ذا
انـا اغـلـط وهــو يــدفــع الـثـمـن
ماصادني شي غـير كسر في الرجل وهــو يـموت مـحروق
في الجهه الأخرى نورة
انها مطعونه مجروحه خائفه
انه يخونني !!
اعلم هذا الشئ
بالأمس سمعته يتغزل بمرأه
يالله رآشـــد يخونني!!
لو اقول حق الكل طبعن محد بيصدقني
في نظرهم العاشق اللي مافي منه
انها تكره ان تفكر فقط بالعوده لبيته
باتت تكره اسمه
لكنها لا تبين هذا الشئ
بالأمس فقط علمت بخيانته لها في الليل
كان يعتقد انها في بيت اهلها
لكنها عادت الى البيت مبكرا
لتسمعه و الآن تأكدت
فمنذ قدومه من فرنسا باتت تشتم رائحة عطور نسائية في ثيابه
لكنها تكذب نفسها دائما و قد لاحظت سرحانه الدائم
الحمدالله انه مب جاي خله يكذب على كيف
الله يهنيه فيها
لكن ودي اعرف من هذي اللي احلى مني ؟!!
الآن هي متأكده لـكن كيف يمكنها ان تبين هذا الشئ للجميع و اولهم راشد نفسه لأنه سينكر هذا الشئ اكيد حتى ولو دخلت عليه وهو يحادثها
لا بد ان تفكر فليست نورة من تنهزم حتى ولو كان من ترخص له روحها هكذا
علمها جدها !!
لنرجع ليوم زواج راشد و جيسكا او جيسي مثل ماتحب ان يناديها راشد
في بيت جيسكا كانت مرتبكه مشوشه مشتاقه حالمه تريد راشد فراشد عوضها عن فقدان عبدالرحمن زوجها و ابنها خليفة
كانت جيسكا متوتره كثيرا اقفلت على نفسها باب غرفة نومها و حاولت ان تفكر بشئ تقوله
"عـجبـتـك أصت شـعـري الـقـصـيره "
لمست بيديها الناعمه قصت شعرها لم تستطع جسيكا ان تفكر بأي شئ لتقوله كان شعرها المصبوغ بالأسود الفاحم مرتبا عبر فروة رأسها كخيط غير ملفوف لاحظت جسيكا انها بدأت تضع مكياج فمن بعد موت ابنها لم تكن تضع اي شئ في وجهها ولكن اليوم انها تضع احمر شفاه كحلا ولمسه خفيفه من احمر الخدود كانت الغرفه على ضوء ناعم رومنسي خافت فلم تكن تؤمن بأضائه لغرفت نوم غير الأضائه الخافته لم تكن ترى جيدا لهذا انتقل احمر شفاهها قليلا خارج الحدود الطبيعيه لفمها
لقت نحلت عند وجهها وكتفيها مما حولها من شخص مدور الى شخص مخروطي فمنذ موت ابنها تغير الكثير في جسيكا فلم تعد هي جسيكا الأنيقة صاحبت الفكر العصري فقد سمنت كثيرا !
كانت ردفاها ( كتفيها ) الضخمان مختفيان تمكنت من ان تبدوا قليلا مثل السابق انيقه جميله صاحبت جسم مثالي ومحا ضوء غرفت النوم الباهت القليل من تجاعيد وجهها تاركا اياه ليبدوا مثل السابق بطريقه غريبه وغائره اكثر شبابا كانت تضع الكثير من المجوهرات اشتراها راشد لها خواتم و اساور ذهبية وسلسله ذهبية مسطحه مصاغه بشكل جميل واللتي كانت تلمسها من وقت الآخر لتعيد تطمين نفسها انها موجوده و انها مازالت لها من راشد مثل عروس شابه لم تستطع تصديق حظها الجيد !!
انها تعيش حياتها بشكل عكسي فكرت ان راشد سيصبح لها قد جعلها اكثر سرورا
لقد كانت ملاحظه ملائمه على نحو تهكمي لقد عاشت جسيكا حياتها بشكل عكسي عندما كانت شابه انكرت من كان يحبها وراحت تركض خلف عبدالرحمن من اجل المال والآن كمرأه كبيرة بدت انها تحب راشد وتريده ان يكون ملكها وحدها مع انها اكبر منه بعشر سنوات !! انها تتقبله بسرور لقد عانقته و عانقت ماضيها كله .
[/CENTER]
التعديل الأخير تم بواسطة بياض الصبح ; 25-07-11 الساعة 07:40 AM
سبب آخر: عدلت اسمي ^ــ^
|