كاتب الموضوع :
لا اريد مجاملة
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
الصراع .....والوصف
نجد ان عنصري الصراع والوصف متوفران في الرواية بشكل كبير ونجد انهما مترابطين بشكل كبير فلكي يوضح الكاتب صراع الانسان يجب ان يصفه هناك نوعان ...
صراع داخلي مع الوصف ..... وهويكون بين الشخص ونفسه او ضميره ..... كصراع ام سنا مع نفسها .. في هذا المشهد ....
من اجمل مشاهد الوصف الداخلي مع صراع نفسي محمل بالذنب والندم
انظر الى الجدران فتترائا لي صورته
هنا جلس وهنا اعتكف بصمت وهنا أسمعته مختلف الألفاظ وصمت
وهنا نفثت بوجه سموم الماضي فتجرعها وخرج
ذكريات ذكريات كلها اريد منها ان تلوذ بالفرار وتأبى الانفلات وتحكم الأغلال
كيف أخرجك من رأسي وإنا من أقيد ذكراه فيه
لماذا لم اسامح؟
لماذا لم افتح صفحة جديدة عندما اراد ان يفتحهها ؟!!!!!
لماذا ولماذا الالف الصور تزورني ومليارات الحلول تلوح لي
وبالنهاية اكتشف انها كلها سراب لايمكن تطبيقه على ارض الواقع
الفهم برداء حزن اريد ان أعوض فيه عن قسوتي معه
فأقسو ا عليهم وتكون أمتداد لقسوتي عليه
الاهي منك ارتجي الفرج فلقد سئمت ما يحوي رأسي
امرأة بالعدة انا الناس تزروهم الأشباح بالمساء وانا تزورني الأشباح عندما تنبلج شمس الصباح بضيائها ويخلو البيت من سكانه وأبقى أتوسل رنين الهاتف
وصف معاناة مناف مع حالة الازدواجية التي يعيشها وندمه كل صباح على غلبة النفس الامارة بالسوء والشيطان والعادة السيئة لمعصية الله سنجدها في هذا المشهد ....
كل يوم استغفر الله
وانوي التوبة
وكلما دجى الليل عدت لمعصيتي فهل من توبة يا خالقي
:توجهت بنفس صادقة لا تحمل ذنبا سوى ذنبها ودعوت بصدق الاهي لاتكلني الى نفسي طرفة عين
ألاهي لم اشرك بك ولم اهتك عرضاً أأتمنت عليه ولم ارتكب رذيلة بحق الغير
الاهي ذنبي ادمنت مسكرا حرمته فهلا غفرت لي ذنبي
اذرف الدموع بصدق في كل فريضة فأنا اعرف عظمة ذنبي مثلما اعرف عظمة ورحمة وكرم خالقي
الوصف .....حالة مناف كل صباح مابين قلق منى واخواته عليه ومابين عادته كل يوم وهويصلى ويدعو التوبة والمغفرة ثم تحمل روحه ليوم جديد يحبه ويرجو من الله ان يكسبه اجره بالتوبة ..... وهو في حالة صراع دائم ما بين حبه ومهمته وهدفه في الحياة لللاصلاح للاحسن وخاصة انه مربي فاضل للنشأ ومابين ذنب كبير يحاول الاقلاع عنه وفعلا استطاع ان يتخلص من هذا الداء والازودواجية في الحياة ..........
النوع الاخر ...
صراع ووصف خارجي وهو بين شخص واخر
ونجده هنا متمثل في اكثر من موضع واكثر من حوار ولكن الحوار او المشهد الذي لفت انتباهي اكثر ووجد ان فيه صراع مواجه مع وصف خارجي في هذا المشهد ..بين ام سنا وام علي
[COLOR="chartreuse"]اجبتها بأنكسار لم تعتده روحي :ما ادري شنو قصتي ما اعرف شنو أجاني بس افكر بيه بس يجي على بالي حتى سفرتنة اول ما ازوجن لسوريا بكل تفاصيلهة اول مرة تزورني
ثم قلت بجزع على روحي :
اني احزن على ماجدد هشكل!!!!!!!!!!!
ولج ما مصدكة روحي ليس دا اسوي هشكل ليش منغصة على ابني وبتي هشكل ليش وليش
كلهة اسئلة بلا اجوبة
كوليلي شسوي بروحي
مليته والله مليته هاي الروح
وبدأت العبرات تنسكب والروح من الداخل تتمزق
LOR]
وصف عن الطبيعة على لسان همام
انظر بعشق لهذه القطعة الجميلة واتنفس بمعمق هذه الرائحة العبقة
فمن لايعشق رائحة امتزاج الماء بالتراب رائحة الأصل والأصالة
ولا ننكر الوصف الرائع لمحمد ومعاناته مع الغربة ..... ولن يشعر بالغربة او بهذا الوصف الا من جرب الغربة وشعر بمرارتها ( نصيحة كل من يسافر بعيدا عن بلده ويتغرب يأخذ معه قطع من السكر ..... لماذا .... لان الغربة مرة )
دخل مناف بطول فارع وبهيئة مرتبة وبعطر يفوح من على بعد امتار طوال وصف خارجي لهيئة مناف الخارجية
تجلس تنتظر دورها جذبتي بملامحها الهادئة واشمأزت نفسي مما ترتدي
نعم ملابس محتشمة ان كان المقصود بالاحتشام رداء طويل حتى كعب القدم بأكمام طويلة لا يبرز منها سوى كف اليد
اما اذا كان المقصود بالاحتشام عدم أظهار تفاصيل الجسم فما ترتديه لا علاقة له بالاحتشام
ترتدي ما نسميه بلهجتنا (الجبة) تفصل جسمها تفصيل دقيق يبرز كل مفاتنها الأنثوية
لا ادري كيف سمح لها ذويها بارتداء ما ترتدي
أين رجال عائلتها
وصف خارجي مع نقد مجتمعي رائع وجهة نظر زياد مع رءويته لاول مرة لمنار ...... بعد سنوات طويلة ........
[COLOR="Red"]السرد والحوار .......[/
COLOR]نجد انهما عنصران متوافران بشكل رائع ومترابطان ايضا مع الوصف والصراع فليس هناك سرد دون وصف ولا حوار دون صراع بين اطراف الحوار لكل واحد فيهما وجه نظر يحاول اثبات صحتها ..... ومن مشاهد الحوار القوية وهي كثيرة ولكنني انتقيت منها مشاهد توضح صراع داخلي وخارجي مع سرد نفسي ووصف متنوع للحالات الاشخاص المختلفة مع حوار متكامل بلغة واضحة ...... من اقوى مشاهد الحوار والمعاناة ....
من اجمل مشاهد الحوار1
حوار بين ام سنا وام علي ..... يوضح معاناة وصراع وتأنيب ضمير
اجبتها بأنفاس متقطعة :كليلي لو ما مدخلة الكبرياء بحيتنة جان عشت حياتي سعيدة ؟؟
هاجر اني عمري ما عشت حياتي ما عشت السعادة حياتي كلهة كضيته(قضيتها) واني افكر ماجد يضحك عليه ويستغل راتبي انا 30 سنة مزوجة وصار 20 سنة اني وماجد ياريت اكدر اكول خوان لامو خوان احنه كنا اعداء
لا اني جنت عدوتة هو ما جان يحجي
لا هو جان ميحبني ويحب اطفاله فلوسه كلهة لبيت اخوه
لاا
لتقاطعني قائلة :كافي انتي متملين رجلج راح وخسرتي شبابج وحياتج وسعادتج الزوجية كافي بعد عيشي حايتج ام وجدة وانسي سامحي سهاد جربي مرة وحدة اتسامحين بحياتج انتي عمرج ما سامحتي احد كل وحدة تختلفين وياهة تجنبيه عمرج ما منحت نفسج فرصة للتسامح
جربي اتسامحين وابدي من نفسج وسامحي نفسج
كافي رحمي نفسج
لم استطع ان اجيبها
ولكني اكتفيت بقول :مع السلام كعادتي
مشهد اخر 2
وصف وحوار رائع نرى فيه تدرج حواري هادي في البداية تدل على وجود حوار دائم بين الزوجين وتفاهم ومع زيادة حدة الحوار نجد انهما لم يغلطا على بعض باختلاف الرأى والمشورة ولكن عندما ابتدأ احد الاطراف يفرض رأيه على الاخر مع ان الحوار فيه حدة الا ان الاحترام كان سيد المناقشة وهذا شيئ نرى عكسه تماما في بعض الاسر
وهذا المشهد بين منى وهمام .......
وكانت جلستنا التي كنت اعتقد انها هادئة كعادتنا فكانت عكس ما توقعت
جلست بقربه وقلت :همام على كيف وي خالد ترة ضغط الامتحان الوزاري واخر سنة بالاعداية يربك في اول السنة
ودرجة 80 مو بالسوء الي يدفع المدرس يشتكي لولي امر الطالب واحنه بداية سنة
أجاب بنبرة غاضبة :هو المدرس لو شايف انها شغلة سهلة كان ما كلمني
اجبته بهدوء :اكو مدرسين يبالغون لا تخلي بالك خالد خوش خالد وعوف الموضوع عليه
كان جوابه نظرة لامعنى لها
وكلام غير الموضوع تماما
اجاب :تعرفين سماهر بت ...
اجبتها بهدوء وبسؤال :أي اعرفها ليش تريد تزوجها
وكان الجواب الصاعقة :لا لأن اني فعلا اتزوجته
ربطت الصدمة لساني فهذه اول مرة يفعلها دون أن اعرف ومع فتاة اعرفها وتعرفني
ليقول بعدها بكلام صدمة اخر :طلقته
اجبته بدهشة :شنوووووووو
همام هذا لغز لو تطبيق عملي لعصر السرعة لو تهور خبرني شنو القصة
اجاب :هذا مو موضوعنه ما اريد اتكون عندج علاقة بيهة
اجبته بأستهزاء :ليش ان شاء الله من شوكت اني الي علاقة بيك من تزوج لومن أطلق
اجاب بزفرة غضب ومن ثم قال :الشغلة مو طلاقي وزواجي البنية الله يستر عليه وهذا الموضوع اريده بيني وبينج
ومن ثم اردف اني اخاف على سمعتج وسمعتج يعني سمعتي
البنية تزوج دون علم اهلها بورقة بشهود
كان يتكلم وعينه مركز على ملامحي اشعر وكأنها تلتقط ردت فعلي
التي كانت مصدومة لابعد حد سماهر الجميلة سماهر المحتشمة سماهر صاحبة القلب الطيب واليد المعطاء أي جنون هذا
قلت بثقة :حتى اذا مو من حقك تتحكم بعلاقتي شلون ابرر قطع علاقتي بيها
والله شنو زوجي اتزوجها وطلقها
اكون جاهلة بالموضوع افضل ان اكون غبي ومغفلة وأتبع أوامر ما مقتنعة بيهة
نوع اخر من الحوار3
دائر بين اثنان لهما من الاخطاء الكثير والاثنان يرفضان المنطق في قبول الواقع ( علي وهمام )
والمصيبة امي مقتنعة تماما ادكول (تقول) خوش قسمة
والله لو يموت ما نولت الي يريد
ثم قال بغضب: احرمه مثل ما حرمني
اجبته ببرود :هنا مربط الفرس تريد تنتقم و مو مهم من الضحية حتى اذا اختك
حاول مقاطعتي اوقفته بأيماء من يدي وقلت :على كيفك بلا عصبية وخل نتكلم بالعدل
اني زياد من كان صغير ما ابلعه
بس الشهادة لله سألت عليه قبل فترة الكل يمدح بيه يعني رجال ينشد بيه الظهر
نهض غاضبا وأراد الخروج فاستوقفته
وقلت بحد :اكعد خل نتفاهم ونتوصل لحل لوضعك التعبان عمرك صار 34 والبنية الي كنت خاطبهة ازوجت وعدها ولد بالمتوسطة وانت باقي تبجي(تبكي) عليه
ولا عايش حياتك ولا تريد غيرك يعيش حياته
اختك شنو ذنبهة
امك شنو ذنبها
وانت وحيده ابوك شنو ذنبه انت وحيده
و هو بقبره يريد يفرح بزواجك
سحبته من يده واجلسته في مكانه عنوة وقلت :يلة اتكلم شنو تريد
أجاب بغضب :من ادخل بحايتك تعالي ادخل بحياتي
من اجيك اكلك (اقول لك)لاتزوج كافي الناس صارت تتكلم على خالتي تعال اتكلم وياي وقدم نصائحك الي انت محتاجها اكثر منيتوجد الكثير من هذه الحوارات القوية ولو هاختار شكلي سأعيد تنزيل الرواية كلها ولكنني هنا اكتفيت بثلاث امثلة فقط لاوضح مدى روعة قلم الكاتبة المبدع فبي الحوار مرتبط بوصف وسرد وصراع داخلي وخارجي .........
الاحداث ......
متسلسة ومترابطة مع اختلاف مشاهدها وتشابك القضايا المطروحة واختلاف شخصياتها ....
نجد ان الكاتبة بدأت الاحداث بمشهد جنائزي يحمل الشرف والعزة والكرامة والفخر ..... بجانب مشهد وفاة عادية ..... ومشهد همام وهو ذاهب لزواج ...... فمن خلال هذه المشاهد تعطي لنا الكاتبة رسالة وهي ان الحياة لا تقف على حالة واحدة وان الحياة مستمرة فالموت نهاية حياة .... والزواج بداية لنوعية حياة جديدة وكلاهما نظرة متكاملة لحياة تحمل الجانب الحزين والجانب المفرح والعظة بينهما موجودة فلابد ان نأخذ العظة والدرس من حالة الوفاة وحالة الميلاد وحالة الزواج ........ ولا تقف حياتنا عند جانب واحد مثلما فعلت ام سنا ( فهي قد احتضنت الجانب السيئ والحزين من الحياة وكل من يكلمها او يتعامل معها فهو يريد مصلحة منها وجه نظرها هكذا حتى اولادا لم يسلما منها ...... والاخرى هيام تنظر الى عيوب الناس وهفواتهم واخطائهم لتكبرها وتعرضها على الاخرين ولم تنظر الى نفسها ومعاناتها مع زوجها الرافض لطلاقها لاشباع امومتها كأنها تعاقب من حولها على نظرة وتصرف هذا الرجل ... فمن حولها مجتمع والمجتمع هو من وضع العادات والتقاليد والقيود المحركة لهذا الزوج فبدأت بدلا ان تواجه هذا الزوج واهلها وتضع قوتها في محل صح تنظر الى هفوات الاخرين وتوسعها بكلمات تجرح من حولها ....... لعلها تصل الى شيئ يشبع عندها ويخفف من حدة قهرها علي يد زوجها ...... وفي كل هذا لم تنظر الى الجانب الاخر من الحياة ... الجانب المتفائل .... الجانب الذي نأخذ منه عظة وصبر على الابتلاء )
في الجانب العاكس تماما ..... نجد منى .... وتحملها سر سلام ... ومواجهتها للمجتمع بابتسامة ونجاح وصبر .... ثم شرط همام وزواجاته المتعددة ....( وحمل شعار ... اريد ان اكون سعيدة ..... بمعنى لنحيا الحياة بامل ......) وكذلك ام محمد الام الصابرة على خطف ابنها ثم تحمل غربته بعيدا عنها وكل هذا بايمان قوي وعزيمة صابرة ..... وكذلك سنا خرجت من بؤرة المعاناة الاسرية المليئة بالشك وعدم الثقة والندم الى النجاح الدراسي واختيار شريك حياتها الذي شعرت معه بالامان والثقة ...... وامثلة كثيرة .............
نجد ان تطور في الاحداث حدث تدريجيا ونستطيع ان نقول ان للرواية جزءين ..... الجزء الاول يتضمن تشابك القضايا ومعاناة الابطال والصراع بينهم في سوء فهم متأصل وتصرفات سابقة منذ سنوات مازالت مؤثرة في نفوس الابطال وتقوم عليها تصرفات تثير الاطراف الاخرى ويزيد سوء الفهم ..... منها .......
ندم ام سنا على سوء تصرفها مع زوجها الراحل مع استمراريتها في اسقاط شعورها بالذنب وتأنيب ضميرها في معاملتها لاولادها وخاصة سنا ونظرة الشك النتأصلة في عينيها ناحية هذه الفتاة المسكينة ...
حالة منى الخاصة ورضاها بحياة زوجية هامشية وحياة اسرية وعملية تكاد تكون متكاملة لولا زواجات همام المتعددة وشرطهما الذي لا يعرفه غيرهما وحياة الاخوة التي يعيشنها وشعار منى (انا سعيدة لأني أريد أن أكون سعيدة .............. اذا أراد الإنسان ان يكون سعيد ,, فبإمكانه ذلك )
حالة مناف ...... عابد النهار .... وعاصي الليل .....
حالة علي ...... وخيبة امله في الزواج بفتاة ارتبط بها صغيرا فنبذته كبيرا فأخذ كبرياوءه المجروح وحاول الانتقام من الذي جرحه في شخص اخته منار ...... واستمرت السنوات في حالة الانتقام الى ان فاق الى نفسه ووجد ان الجميع استمروا بحياتهم ماعدا هو وقف محلك سر بسبب غلطة غلطها اهله منذ سنوات وهي زواج الاطفال وجرح كبرياء زائف من خلال رفض زينة له .......
حالة همام .... وزواجاته المتعددة بحجة ان منى هي الزوجة الصديقة والام الحنون لاولاده وليست زوجة الفراش ...وانتهي الجزء الاول بادراكه خطاؤءه وظلمه لمنى ..... واكتشاف حقيقة زواج منى وسلام ....... وتورطه بالزواج من سماهر ......
زياد ... وصراعه مع علي ليتمم زواجه من منار التي احبها تدريجيا من خلال صدمات جمعت بينهما ....
سنا ..... وهديل ...... ومنار ....... وصفا ..... شخصيات مؤثرة جدا في الاحداث وتطورها وجانبها المؤثر اكثر ظهر في الجزء الثاني ........
سماهر ,,,و المجني عليها والجانية في نفس الوقت على حسب نظرة المجتمع .............
الجزء الثاني ( من وجهة نظري .....) بدأ برجوع محمد من الغربة ....... وتطور الاحداث بدأ بدخول علي منزل زياد وتدخل زياد لحل مشاكل همام .... وخروج علي من السجن .......
وعلاج مناف من الادمان ........ وحمل منى وتركها البيت ... وعلاقة سنا وعلي التي انتهت قبل ان تبدأ .... ونظرة اهل سماهر التي اختلفت بزواجها من همام ...... واحداث وقضايا بدأت في الظهور مثل الزوجة التي مرضت بمرض نفسي وزوجها لم يتركها بل تمسك بها من حبه لها واخلاصه لها ..... والزواج باخرى شرط مراعاته هذه المريضة
واستمررنا في متابعة هذه الاحداث المتسلسلة وما ذكر من احداث للامثلة وليس للحصر ..... لانها رواية اجتماعية ناقشت الكثير من القضايا المتشابكة والمعاصرة
يتبع
|