لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-09-11, 08:56 PM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 125333
المشاركات: 46
الجنس أنثى
معدل التقييم: charm عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
charm غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

I really love it
Fatena is really very harmful girl
what days you download the novel

 
 

 

عرض البوم صور charm  
قديم 25-09-11, 01:31 AM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229418
المشاركات: 3,991
الجنس أنثى
معدل التقييم: lala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 613

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
lala905 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

عزيزتي هدى انا عضوة جديدة ... قرأت لك الرواية من دون توقف واشهد لك بسلاسة روايتك وبتمكنك من احداثها بمهارة... أعجبت بابطالك الواحد تلو ى الاخر...
كل شخصية عجنتها بمهارة وحبكت حولها قصة من احداث المجتمع... انما شخصية فاتنة تفوقت في رسم شرها بمهارة... أرجو ان لا تكون هناك فاجعة من نسج فاتنة وارجو ان تكون ياسمين قد تسلحت خلال هذا الشهرين بنوع من الصمود لكي لا تحدث لها نكسة اخرى...
انتظرك عزيزتي

 
 

 

عرض البوم صور lala905  
قديم 25-09-11, 02:26 PM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 166685
المشاركات: 80
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدى 2008 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدى 2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

_25_



بالصاله
انضمت ليلى إلى اسراء وياسمين

قالت ليلى : إسراء ما رايك لو نذهب إلى المدينه اليوم
اجابتها اسراء مفكرة : اليوم ، لا ادري ساسأل امجد
قالت ليلى : نعم ارجوكي اطلبي منه ذلك احس بضيق يجثم على صدري لا ادري سببه

نظرت لها اسراء بقلق : ما بك ؟ مالذي يضايقك؟
ردت ليلى بضيق متزايد : لا ادري حقا ، لكني اشعر برغبه للخروج قليلا
جلست اسراء بجانبها واحتضنت كفيها بحنان : لا داعي لكل هذا الضيق
قالت ليلى : مضى على مكوثنا هنا اكثر من شهرين ، ....
ثم نظرت إلى اسراء وياسمين بحزن : الم يسأل والدي عني ؟
هل اتصل ولو لمرة واحده للاطمئنان علي ؟

ألست ابنته ؟؟

الم يشعر بالقلق علي؟ وانا موجوده هنا بين اناس غرباء؟

اجباتها اسراء محاوله التهوين عليها : طبعا هو يفتقدك ، لكنه يعلم تماما من هو الدكتور امجد ويعلم انك بانضمامك إلى هذه المجموعه تحت اشرافه فانتي بامان

وربما لم يتصل ، ليترك لك فرصه التشافي بعيدا عن أي مؤثر

ليلى والدك يحبك ، والدليل انه سمح لك بهذه الفرصه ، لو كان لا يهتم لامرك لرفض
اجباتها ليلى : لو كان لي أم ، لما حدث لي ذلك
لما تعرضت للاذى ، لاحبتني دوما

بدأ كلامها يؤثر على ياسمين فأحست بحزن عميق وخاطبت نفسها : نعم يا ليلى لو كان لك أم
ولو بقيت امي على قيد الحياة لما قذفت بي الدنيا إلى احضان ذئاب بشريه

قالت اسراء : لاتبتئسي ابدا ، والان ساذهب لاطلب الاذن من امجد

بهذه اللحظه دخل يوسف قادما من الخارج مع عمر الذي كان يحمل بيده كاميرا الفيديو

هتف يوسف بمرح : لقد صورت مقطعا مذهلا لفراشه تتنقل بين الازهار بالحديقه

ثم طلب من عمر الكاميرا واعاد تشغيل المقطع وهو يريه لإسراء

هتفت إسراء كعادتها محاوله اغاظته وهي تنظر للشاشه : لا ارى شيئا واضحا هل كنت تركض وراءها وانت تصورها

اجابها يوسف بغيظ وهو يشير باصبعه على الشاشه : هاهي الا ترينها ؟ الا ترين الوانها الجميله؟
ثم اردف بشفقه : نسيت ان نظرك ضعيف جدا ربما ان استعنت بنظارة قد ترين

هنا لم يتمالك عمر نفسه فانفجر ضاحكا من حوارهما ثم قال : إسراء ، يجب ان تعذريه فهو مبتدئ بالتصوير ويده تهتز قليلا اثناء امساكه بالكاميرا


رد يوسف وهو ينفخ صدره بكبرياء : لا عليك يا صديقي ، هما يومان فقط واتقن الحرفه

ثم اكمل وهو ينظر لاسراء باغاظه : ساصبح مشهورا ، وسيتبارى الجميع لرؤيه افلامي المصورة

اجابته اسراء بسخريه : افلامك ؟؟


اجابها يوسف بكبرياء : طبعا ، لن اسمح لك برؤيه انجازاتي

ردت اسراء برجاء مفتعل : لا ، ارجوك سيد يوسف اسمح لي بان ارى عبقريتك

رد عليها بكبرياء اكثر : ربما ان توسلتي لي اكثر فقد اريك مقطعا صغيرا

رمته اسراء بمسند صغير وهي تقول : اتوسل لك انت؟؟

تفادى يوسف المسند بحركه سريعه وهو يقول ضاحكا : الان لن يجديك أي توسل
بهذه اللحظه خرج امجد مع الدكتور عبد الرحيم من غرفه المكتب

تقدما منهم وعبد الرحيم يقول بابتسامه : ما بال اصواتكما عاليه؟

اجابته اسراء وهي تضحك : كنا نناقش مستقبل يوسف الفني

نظر لها عبد الرحيم بعدم فهم فشرحت لهم الموقف

اجابها وهو ينظر ليوسف مبتسما : ربما يكون له مستقبل ان احب هذه الهوايه

اجابته اسراء وقد رجعت لاغاظه يوسف : لو رأيت ما صوره لما قلت ذلك


ضحك الجميع على كلامها بما فيهم يوسف الذي لم يتضايق ابدا منها او من تعليقاتها


ثم تكلمت اسراء وهي تنظر إلى ليلى : امجد ، نود الخروج إلى المدينه اليوم

نظر لها امجد : اليوم؟

اجابته ليلى هذه المرة : اتمنى ان لا تمانع

اجابها امجد : لا بأس ، انا لدي موعد هام بالمدينه اليوم وساصحبكم معي ، من سيذهب ؟

ردت اسراء : انا طبعا ، وليلى ، ثم نظرت إلى ياسمين بتساؤل
لاحظت ياسمين نظرتها فردت قائله : سأذهب ايضا


نهضت اسراء وهي تتوجه إلى الحديقه سأسال سما والبقيه

وقفت ليلى وهي تقول وانا ساسأل فاتنه ومنى

ثم صعدت إلى الاعلى واخبرتهما
لكنهما رفضتا الذهاب

بالنهايه ، ذهبت اسراء وليلى وياسمين مع امجد
بينما اعتذر البقيه عن الذهاب




...........


كانت فاتنه تراقبهم من نافذتها إلى ابتعدت السيارة وغابت عن بصرها
ثم التفت لمنى وهي تقول : لقد ذهبوا ، لا اصدق ان الحظ خدمنا وقرروا الخروج بهذه السرعه

اجابتها منى بتوتر : لكن لا تنسي وجود البقيه

اجابتها فاتنه : لا تقلقي ، اغلبهم يخلدون إلى النوم بعد الغداء اذا لم يكن لديهم جلسات
ثم انه لا احد يدخل إلى غرفه المكتب بغياب امجد ما عدا احمد وهو غير موجود اليوم

_ اذن سننتظر إلى ما بعد الغداء ثم ننفذ ما اتفقنا عليه
ما رأيك ان نذهب ونجلس مع سما ، لا نريد لاي منهم ان يشك بشئ

اجابتها فاتنه وهي تبتعد عن النافذه : معك حق هيا بنا إلى الاسفل

............

بالمدينه
أوصلهم امجد إلى المركز التجاري ، ثم ذهب لموعده ، بعد ان وعدهم انه سينضم لهم فيما بعد
بعد ذهابه

بدأت الفتيات جولتهن وقد اتفقن على الذهاب إلى السينما بعد انتهائهن

........
بالطريق لمزرعته كان تفكيره منشغلا بالاسباب التي دعت مارلين إلى السفر والحاحها على مقابلته بهذه السرعه

وبنفس الوقت كانت ياسمين تشغل جزءا كبيرا من تفكيره ، لا يستطيع منع نفسه من القلق عليها ان ابتعد عنها
فقد كانت تثير لديه شعورا قويا بالحاجه إلى حمايتها

حتى وصل إلى مزرعته
اجتاز البوابه ، وتوجه إلى البيت المقام بوسطها

بعد ان اوقف السيارة وترجل منها ، قابلته مدبرة منزله عند الباب وبعد ان رحبت به قالت
_ السيدة تنتظرك بغرفتها الخاصه منذ قرابه الساعتين

اجابها امجد متعجلا : اشكرك ساذهب اليها الان

تركته وانصرفت إلى شؤونها بعد ان ابلغها انه لا يحتاج شيئا

صعد امجد إلى الطابق العلوي حيث غرفه زوجته طرق الباب ثم دخل

التفت له مارلين ولدقائق ساد الصمت
ثم قطعه امجد وهو يجلس على احدى الكراسي : مرحبا مارلين
اجباته مارلين وهي تجلس على المقعد المواجه له : اهكذا ترحب بزوجتك التي طال غيابك عنها
اجابها امجد : مارلين لقد تكلمنا بهذا الموضوع بأخر لقاء بيننا واعتقد انك تذكرينه جيدا ، واذكرك ان ذلك كان اختيارك وقرارك الذي لم اجبرك عليه
بل بالحقيقه انا لم اجبرك على أي شئ منذ عرفتك حتى الان كل شئ كان بالتفاهم بيننا منذ التقيتك

لم تتكلم مارلين لكنها اخرجت من الحقيبه الموضوعه على الطاوله بجانبها علبه سجائرها واشعلت واحده ، وبعد ان نفثت اول انفاسها قالت : لم اتي للتكلم بامر زواجنا فقد انتهى ، اتيت لاجل امر اخر

اجابها امجد وقد بدأ يحس ببعض الغضب : قبل ان اسمع أي شئ لو سمحتي اطفئ السيجاره ، الا تعلمين انها تضر بالطفل الذي تحملينه بأحشائك

لكنها لم تطفئها رغم نظراته الغاضبه ، بل القت برأسها إلى الخلف وهي تضحك متسأله : أي طفل؟؟

ثم نظرت له بتحدي وهي تقول : لقد اجهضته

بهذه اللحظه ، احس امجد بأن بركانا من الغضب قد اشتعل بداخله ، احس بانها قتلت داخله امنيه عزيزة ، وحلما غاليا على قلبه
واخذت جزءا من روحه معها
نهض من مقعده والشرر يتطاير من عينيه لدرجه اخافتها هي نفسها التي لم تحس بالخوف منه ابدا بيوم من الايام

احست مارلين بهذه اللحظه بان الموجود امامها ليس هو امجد الذي تعرفه ولم تكن تدرك وقتها ما يدور برأسه ومدى احساسه بفداحه خسارته وعظيم جرمها


امسك بها من ذراعها بقوة واجبرها على الوقوف ، فسقطت منها سيجارتها ارضا دون ان يكترث لها

صرخت من الالم وهي تهتف : اتركني ، هل جننت ؟؟
كيف تجرؤ على معاملتي هكذا

اجابها هو بنبرات جمدت الدم بعروقها : بل كيف تجرؤين انتي على قتله ؟؟
كيف ؟
اجابته صارخه : لاني لا اريده ، لا اريد أي شئ يربطني بك
اجابها وهو ما زال يمسك بها بقوة كادت تخلع كتفها من مكانه : انتي لا تعلمين مدى رغبتي بهذا الطفل ، لقد حذرتك باخر اتصال بيننا ، والان صدقيني لن يشفع لك شئ عندي

ستدفعين ثمن فعلتك ، وستندمين

اجابته وهي تحاول دفعه بعيدا عنها : لن تستطيع فعل أي شئ لي ، ولن تتمكن ابدا من اثبات انه اجهاض متعمد
ترك يدها اخيرا وهي ما زالت تقول: لقد رتبت كل شئ يا امجد ولن تستطيع ملاحقتي قضائيا كما هددتني


وقف ينظر لها وهو يكبح جماح نفسه عن إيذائها

ابتعدت عنه مسرعه : اتيت لاقول لك ، مالم اخبرك به قبلا
انا لم احبك يوما ابدا ، بل على العكس كرهت كل شئ فيك
كرهت مثاليتك الزائده عن الحد ، كرهت اهتمامك الزائد بكل التفاصيل الصغيرة بحياتنا

كرهت ابتسامتك ، كرهت طيبتك

انا اكرهك يا امجد
تزوجتك فقط لانك رجل ثري ومشهور ، ظننت انك ستحقق لي طموحاتي
لكنك وقفت بطريقها

اجابها امجد بعصبيه : لاتكذبي ، لقد اشترطت عليك ببدايه زواجنا ان تتركي مهنتك وعوضتك عنها بكل ما املك

اشتريت لك دار الازياء التي كنت تعملين بها وساندتك في مشروعاتك

اجابته : لكنك رفضت عملي كعارضه ، ووقفت حائلا بطريق نجاحي

اجابها : كنت صريحا معك منذ البدايه وافهمتك اني لن اقبل بان تكون زوجتي عارضه ازياء ، تتنقل بين العواصم لتعرض جسدها

ردت عليه : لكنه ما احب يا امجد ، ولن تستطيع منعي

اجابها امجد بصرامه مخيفه : لم يعد يعنيني ابدا ، معاملة طلاقنا ستصلك باقرب وقت ، ولا اريد رؤيتك بعد الان
لكني اعدك باني لن اتركك دون عقاب ، ساقيم دعوى قضائيه ضد المستشفى التي تعاملت معها وسأسجنك

اجابته بدون اهتمام : لن تستطيع فعل شئ ، اخبرتك لقد رتبت كل شئ ليبدو اجهاضا طبيعيا

اجابها امجد وهو يصرخ : سنرى ، والان غادري المكان فورا
اجابته وهي ترد على صراخه : ساغادر ، جئت فقط لاخذ اغراضي من هنا ومجوهراتي ، واتمنى ان لا تنسى دفع كل حقوقي المترتبه عليك ، والا ساقيم دعوى ضدك

اجابها وقد بدأ صبره بالنفاذ حقا : سأعود مساء ولا اود رؤيتك هنا ، خذي كل ما تريدين ، لكني اؤكد لك بأن كل اموال الدنيا لن ترضي جشعك ونهمك


ثم تركها وخرج غاضبا من المكان كله

انطلق بسيارته ولاول مرة بحياته يشعر بهذا الكم الرهيب من العجز

وهو يجول بسيارته على غير هدى
غير قادر على تقبل خسارته

تسال بمراره : لماذا فعلتي ذلك بي ؟ لماذا ؟ حاولت دوما اسعادك وتلبيه كل رغباتك
لماذا؟

......بعد مغادرته اسرعت مارلين بمناداه الخدم ليرتبوا لها اغراضها كي ترحل
ثم وقفت امام المرآه وهي تتامل جسدها المنحوت باقصى درجات الجمال : هل يريد مني افساد هذا الجسد تلبيه لرغبته بالابوة
لا احد يستحق مني هذه التضحيه

لكنها نست بإنه سياتي عليها اليوم الذي يذبل فيه جمالها ويمضي قطار شبابها بلا عوده
ذلك اليوم ستتلهف على كلمه أمي تسمعها من بين شفتي صغيرها لكنها لن تجد حولها من يقولها لها وقد اختارت التضحيه باعظم امنيه بالدنيا
الامومه
ذلك الكنز الذي حرمت منه الكثيرات
ومستعدات لتقديم أي ثمن مقابل لحظه المخاض
مقابل ان تتوسد اذرعهن تلك النعمه
مقابل ان يسهرن ويتعبن ويشقين ليرين البسمه فقط على وجوه فلذاتهن
والذي اهدرته هي بكامل ارادتها

.........

 
 

 

عرض البوم صور هدى 2008  
قديم 26-09-11, 05:09 AM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229418
المشاركات: 3,991
الجنس أنثى
معدل التقييم: lala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداlala905 عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 613

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
lala905 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

دكتور أمجد قصتك مؤلمة ومثيرة مع زوجتك مارلين... الله يعوضك على خسارتك ويحاسبها على ما فرطت به...
فاتنو ومنى تخططان وتخططان لكن لن يكون الا ما يريد الله...
انتظرك عزيزتي

 
 

 

عرض البوم صور lala905  
قديم 26-09-11, 01:40 PM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 166685
المشاركات: 80
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدى 2008 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدى 2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة charm مشاهدة المشاركة
   I really love it
Fatena is really very harmful girl
what days you download the novel



مرحبا عزيزتي

تسعدني متابعتك

انا معك بان نفس فاتنه تحوي قدرا كبيرا من الشر ، لكنها من وجهة نظري احوج للحب والتعاطف
فظروفها قد صنعت منها هذه الشخصيه


واحيانا يحتاج الانسان لصفعه قويه كي توقظه من غفلته ، وربما فاتنه بانتظار هذه الصفعه



بالنسبه لموعد كتابه الاجزاء
انا اكتب كل يوم جمعه
لكني الان اعمل على اكمالها باي وقت فراغ يتسنى لي
لذلك سيكون هناك جزء او اكثر كل اسبوع


تقبلي مودتي

كوني بخير

 
 

 

عرض البوم صور هدى 2008  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, الياسمين, هدى 2008, طوق, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:14 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية