لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-06-11, 02:31 AM   المشاركة رقم: 256
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 191085
المشاركات: 85
الجنس أنثى
معدل التقييم: Superjunior عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدNorth Korea
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Superjunior غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حديقة الظلام المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

يسلمووووووووووو يالغلا
عنجد ابدااع في سررررد الحقيقه
لشخصيه الريم&سيف والمشاعرر المعقده
بنتظارك على الحرر من الجمرررررررررررررررر

 
 

 

عرض البوم صور Superjunior   رد مع اقتباس
قديم 15-06-11, 06:36 PM   المشاركة رقم: 257
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 221395
المشاركات: 104
الجنس أنثى
معدل التقييم: حديقة الظلام عضو له عدد لاباس به من النقاطحديقة الظلام عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 101

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حديقة الظلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حديقة الظلام المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الفصلْ الثآني والثلآثيـنْ.... ¤ { نبتُ الجرحْ .. ~

.

.

نبـَت جُرحٌ وليدْ

على قبضـة البآبِ ْ~

.

.

صُبحْ أرجوآنـي .. ممزوجْ بلمعـة الدمعْ على الجفنْ .. ليبلل الرمشْ الطويل ... مررتْ بأصابعـي على جفونـي وأنـآ أحآول أطفئ لهيبه لي اشتعلْ .. هزيتْ رآسي باستنكآر وأنـآ أعصر بكفي الفونْ حتى أمحي صورة الغرفـة لي بالمصحـة من بآلي .. وحتى أنسى كل شي شفتـه وسمعتـه ... سيف صعبْ يآ سيفْ أعيشْ معآكْ وانْ حآولتْ أغفي وأتقوقــع .. امتحنتكْ كثير وحآولتْ أتأقلمْ أكثر .. وتصنعتْ البرودْ سآيرتكْ ومثلتْ .. لكنْ أنـآ انسآنـة مختلفـة .. متقلبـة المزآجْ ما أبقى على راي .. ولا وضعْ وآحد .. صعبْ أحد يتحملنـي و صعبْ أعيشْ مع انسآنْ يحبنـي بكم الحبْ لي تكنه لـي .. وفجأةْ ينقلبْ لشخصْ وده بموتـي ..لكنْ رغمْ صعـوبـة الأمر رآحْ أنتظر هالشهـور بسْ .. 7 شـهور يآ سيفْ بس هيـه لي رآحْ أصبرهـآ وانْ ما طبتْ مآلي حل غير الفرآقْ .. رآحْ أبتعـد عنْ أرآضيكْ .. وعنْ حبكْ الغبي .. لي مستحيـل انْ قلبي يبآدلكْ نفس المشآعر .. مستحيــل أشيل البرود لي تمكنْ من قلبي نآحية الكل .. حتى خآليه ومنصور أخويه .. منصـور الله يآ منصور لا حسْ ولا خبر .. نسيتْ وجودكْ وانتْ بالمثل .. صدقْ الدنيآ دنيه .. حتى الأخوآنْ ما عآدو يحبـونْ ولا يسئلونْ عن بعضهم .. ابتسمتْ بسخرية .. شو تقولينْ يالريمْ أصلا من متى كانْ منصور أخ لج .. طول عمره أخ وراء الستآر حتى بعـد ما بطلو الستآر وانكشفتْ الحقيقة .. هـو ابتعد عن الأنظار ... ما عادْ له شوف ...

نزلتْ من السيآرة وأنـآ أسرعْ بخطوآتي في ممرآتْ الدختـر .. أريد أوصل الغرفة بسرعـة .. سآرة حشرتنيـه بإتصآلاتها مع ان الساعه بعدهآ 10 وسيفْ خبرنيه انه بيي الساعه 12 .. أول ما ضغطتْ على زر المصعدْ اهتزْ فوني الصامتْ بينْ كفوفي باتصال من سارة وكانتْ هاي المرة الـ 4 ع التوآلي لي تتصل بها من حدرتْ الدختر ...

رديتْ : انا بالدختر الحينه بحدر المصعد

وصلنيه صوتها وهيه تقول : مدري شو صابها كانتْ متوترة من الاتصال لي وصلها وظهرتْ بسرعه يمكنْ صاير شي

قلتْ وأنا أعقد حوآيبي : منو هاي شو مستوي .. شو تقولـ ..

بترتْ كلماتي وأنا أسمعْ صوته لي فحمني : كيف تطلعْ وأنا موصنها ما تهدج وشو هالاتصال لي خلاها تطلع بهالسرعه

قالتْ بتوتر : مدري يا سيف من تيي تخبرها أنــ ...

ضغطتْ الزر الأحمر بإصبعْ رآجفْ بلعتْ ريجي بلعاتْ متتالية وأنا أحدر المصعدْ .. بخطوآت مهزوزة .. يا الله شو بسوي الحينه أكيد انه معصب .. عقدتْ حوايبي بقوة شو اللي يابه بهالوقتْ .. أكيد انه يشك فيج يالريم هب من شي ياي مبجر ... يعني تتوقعينْ ان سيف يتغير بمجرد حملج .. لا مستحيل سيف مستحيل يتغير حتى المرضْ لي فيه بيلصقْ به زود .. هذا اذا ما زادتْ حالته صعوبة .. الله يعينْ ... ارتجفتْ وأنا أشوفْ ليتْ المصعدْ ينطفي ويثبتْ ... توترتْ أكثر وأنا أضمْ نفسي ... مستغربة .. ثوآني قضيتهآ أتأمل نفسي من الجامة بينْ السوآد .. وبعدهـآ رفعتْ بصبعي وضغطتْ ع رقمْ الطآبق لي نسيتْ سالفته .. وتنهـدتْ أول ما بدأ المصعـد يتحركْ .. صآعـد .. ليتـه يصعـد بي للسمآ ولا ينزلنـي .. ليتـه يآخذنيـه بعيـد عنهمْ .. بعيـد عن سيف وأهليـه وكل من حولي .. ليتْ بس ليتْ ....

ثوآنـي طويلـة انحبستْ بهآ أنفآسيْ ,, وأنـآ أحأول أرتبْ الكلامْ اللي بقولـه .. والجذبـة لي بجذبهـآ على سيف .. لكنْ التوتـر والرجفـة لي سرتْ بأطرآفي ... امنعتْ الأفكار من انها تترتبْ .. خذتْ نفسْ طويل أول ما تبطل بآب المصعـد .. طلعتْ بمحآولة بأني أوآزنْ مشيتي .. غمضتْ عيوني أكتمْ العبرةْ لي بدتْ تخنقنـي .. بديتْ أعدْ منْ وآحد للعشـرة حتى أنظمْ تنفـسي .. ومشيتْ بعدهـآ وأنا أمسكْ ناحية بطني .. هبْ خآيفة غير من انه يضربنيه ويأذي طفلي .. خوفيّ عليه لا عليّ ..

ترآجعتْ بخطوآتي .. وأنـآ أشوفه سآند ظهره على اليدآر و يده ترتعشْ بقوة ... كنتْ برد وبرجعْ للبيتْ أفضل ان النقآش يكونْ بالبيتْ ع انه يكونْ هنيه .. لكنْ للأسفْ ريولاتـي اجبرتني على الوقوفْ بثبآتْ .. وعيوني تبطلتْ من الخرعـه أول ماشافنيه ومشى ناحيتي ... تمنيتْ انيه ما ييتْ وتمنيتْ انيه ظليتْ بينْ جدرانْ المصعدْ مع احتباسْ انفاسي .. لي كانْ بودي تخنقني .. ولا أعيشْ بعدهــآ .. تألمتْ بقوةْ من اعتصار يده ع ذراعي ..

نطقتْ بهمسْ أليمْ : سيف هدني ..

قال بنفس همسي : وينْ كنتي ...!!!!

قلتْ بنفس الهمسْ : سيف دخيلكْ خلنا نرد البيتْ وخلاف ابدأ تحقيقكْ ..

قال بنبرة شوي عالية مع بروده : بنسير البيتْ بس هب قبل لا تخبرينيه وينْ كنتي ...؟!

قلتْ بتـوتر : يآني اتصـآل مستعجل عسـ ...

يآ صوته من ورانا يقآطعني : كانتْ عندي .......!!!!

التفتْ بصدمه من كلامـه .. حسيتْ بالغضبْ من وقآحتــه وجذبتـه .. و كأنـه الدخنـة بدتْ تطلعْ من اذنيه من حرارتهمْ ... كنتْ بنطقْ بسبـة قويـة توقفـه عند حده بس اكتفيتْ بالصمتْ وأنا أسمعه يكمل : أووه ... أقصد عندنا .. علي تعور فكلمتهـآ حتى تشوفه بطلبْ من علي طبعـآ ...

صديتْ أطالعْ سيف .. ارتجفتْ وأنا أشوفْ يده لي تراختْ قبضتها .. وحوآجبه لي انعقدتْ بشـدة وارتعاشة يده لي زآدتْ ..

قال بهدوء : طوفي جدامي ..

قلتْ بصوتْ مهزوز حتى أشرد عنه : خلنيه أسلم على سارة بالـ ..

قآل بحده : قلتلج طوفي جدامي ...

هزيتْ راسي وأنا أطالعْ حمدآنْ بطرفْ عيني .. كانتْ ابتسامة ساخره مرسومة على شفايفه .. حقيـر و قحْ و نذلْ .. دخلنـي في متآهـة ثآنيـة طرقآتهـآ أصعبْ وشوآرع الهـروبْ بعيـدة وصعبـة والمنآل .... شو تبـآ منيـه يآ حمدآنْ صآرلكْ شهرينْ تحـومْ حولي بابتساماتكْ الهبلة و نظرآتكْ الوقحـة .. وبسببكْ صآرتْ يدْ سيفْ تنمدْ عليهْ بلا تفكير .. صدقْ انكْ وصخْ ...

تحـَركتْ بعصبيـة وآضحـة منْ غير لا أنطقْ بحرفْ .. خوفْ من المتبلـد المرتعشْ لي بأيْ لحـظة ممكنْ ينقضْ عليه .. ومنْ نذآلـة وحقآرةْ حمدآنْ لي الكلْ عآرفهــآ ... مآقول غير الله يعينـجْ يآ غآية على بلوآجْ .. و يعيني على بلوتـي ...

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

حـدرتْ الجنآحْ أرتجفْ من صرآخـه لي بطْ اذنيه ... ويديْ تتحركْ بسرعـة على ذرآعـي حتى تخفف الألمْ من اعتصآر يده القوية وهو يسحبنيـه من السيآرة ... الله يآخذكْ يآ حمدآنْ وينْ ما كنتْ .... حسبي الله عليكْ من ولد عمـه ... عقيتْ الجنطةْ باهمآل وأنا أيلس ع السرير وأنتزعْ عباتي .. لي حسيتهآ بدتْ تخنقني بقوة من لفتهـآ المحكمة .. بطلتْ أزرآر العبآية العلويـة وأنا أخذْ نفسْ عميقْ .. خوزتهـآ عنيه وأنا أتأمل ذرآعي لي ألمهآ بدآ يزدآد .. طلعتْ منيه شهقـة عآليـة وأنا ألآحظ البقعـة الحمرة من تجمعْ الدمْ .. ها اللي كانْ ناقصني .. أول ما حدر يلسْ يطالعنيه من فوق لتحتْ .. وأنا أكتفيتْ بالنظر على ذرآعي لي حسيتْ ان ألمه ازدآد بحضوره .. وحرارة يدي بدتْ تزدآد من تجمعْ الدم ..

بدأتْ بالهجومْ حتى أنتهي منه : ما كان له داعي تعآملنيه بهالأسلوب الوقحْ .. وبهالقسوة

قال وهو يمسحْ ويهه : شو اللي خلاج تسيرينْ عنده [ تجدمْ لعنديه قال وهو يعقد حواجبه بقوة ] شو اللي بينج وبينْ حمدان

قلتْ بهدوء : انت لمتى بتمْ ع هالحآل يا سيف .. لي تسمعه تصدقه من غير لا تيي تطلبْ منيه تفسير

زآعج : أي تفسير وأي بطيخْ .. [خذْ نفس وهده وهو يقول ببرود ] اذا ع التفسير فسري سبب اتصاله بجْ و روحتج لعند علي

صديتْ عنه هب عارفة شو أقول ،، أكمل جذبة حمدانْ لي ما عرف شو يبي منها وشو سببها أو أقول الصدقْ لي ممكنْ يقلبْ سيف عليه زود ما هو مقلوبْ .. ويزيد بقسوته .. نزلتْ دمعه حارة رفعتْ يدي حتى أمسحها ... لكنْ عاندتني يدي وهيه تتراخى ودمعاتي تختلطْ بشهقاتي وأنا أرمي بنفسي على السرير أصيحْ جدآم عيونه الباردة .. أبكي جدآمه وهو يطالعنيه بكل قسوة وبرود .. من غير لا تتحركْ به أي شعرة .. من غير لا تلمعْ بعينه أي نظرة مشفقة تنهي الحوآر ... لا كل اللي كنتء متوقعته صار ... برود ما بعده برود .. وألم ما بعدهْ ألم .. يده اسحبتنيه لا لحضنه .. اسحبتنيه حتى تعتصر ألم ذراعي وتزيده بقسوة يمينه المرتعشة .. رفعنيه لمستواه حتى حسيتْ انيه صرتْ معلقة بالهوى ...

قال بحده : ليش تصيحين .. مسويه شي غلط ..

هزيتْ راسي بلا .. وأنا أغمضْ عيوني بألمْ ... رمآني ع السرير مع رنينْ تلفونه لي اخترق اذانيه من صوته العالي .. تجآهلْ فونـه لي صمتْ وعآود الاتصآل .. و عطآنيه ظهره و هو يضغطْ على راسه ضغطآتْ مستمرة وكأنه يهدي من غضبْ بدأ يتجآوز حدْ الانفجآر ...

دقآئقْ طويلـة صمتنـآ فيهـآ وحآلنـآ نفسـه ما تغيـر .. حتى الفونْ لي كانْ يرنْ بإلحآحْ وإصرار توقفْ عن الرنينْ .. صدْ مرة وحدة يطآلعنيه وهو عآقدْ حوآجبه .. خفتْ شعـور قليل .. قلبيه حسيتهْ وصلْ لبطنـي من نظرآتـه وكل الخيالاتْ الماضية بدتْ تحومْ ... كنتْ خآيفة كثير من خطوآته الهآديه وهو يتحركْ لعنديه ... غمضتْ عيوني بقوة أول ما مدْ يده عليه ... قشعريرة سرتْ بجسمي من لمسـة يده لشعريه .. بطلتْ عيوني وأنا أعقد حوآجبي وأطالعه باستغرآب بسبب قبضة الرقيقة .. قربْ شفايفه بهدوء من اذنيه

همسْ : شو فيج ..؟!!

قلتْ وأنا أزيحْ نفسي بعيد عنه : ماشي ...

يلسْ على طرفْ السرير وهو يطالعنيه وحواجبه للحينه معقودة سحبنيه بقوة من شعرية لي للحينه ملامسْ يده : تعالي

صرختْ بألمْ وأنا أيلسْ عنده وأرفعْ يدي لشعريه : سيف هد شعريه تراه يعورنيه

بطلْ يده وهو يقول : للمرة الأخيرة أسألج وبهدوء وينْ كنتي وشو سالفتج ويا حمدانْ ...

قلتْ وأنا أشبكْ أصابعي ببعضها : كنت عند علي

غمضتْ عيوني وأنا أحسْ بالدمعة تنزل من عيني لأنيه جذبتْ عليه .. ماعمريه توقعتْ ان أتغير لدرجة أغرق بها بعالم الحقد الضياعْ والجذبْ .. بسببك يا سيف صرتْ شوي شوي أتحول من أنثى هادية مالها خصْ بحد وبأي أحد لأنثى جارحة مخادعة حقيرة .. وقريب ممكنْ تصير نذلة ...

قال باستفسار : شو بلاه علي ..؟!

قلتْ بتوتر وأنا خايفة انيه أنكشفْ : مدري .. متعور شوي

قال بهدوء : من شو .؟!

قلتْ : مدري ما سألته .. كنتْ خايفة عليه من جيه سرتْ أتطمنْ عليه وبس ..

قبلْ لا ينطقْ بأيْ حرفْ .. أطبقْ شفايفـه المفتوحـة وهو ينآظرنيه ببرود .. استغربتْ صمته لكنيـه ظليتْ أراقبْ تحركآتـه .. عقـدتْ حوآيبي وأنا أشوفهْ يمسكْ جنطتيه لي كانْ يآلس عليها .. بطلها بكل هدوء .. مديتْ يدي باستنكآر على يده

قلتْ بحده : ترا هاي هب أول مرة تسمْ بها جنطتيه لمتى بتمْ اتفتشْ بأغراضي

قال وهو يزيحْ يدي : انتي حرمتيه ومن حقي أشوف كل شي يعنيج

قلتْ باستنكار : عيل لا تيي تناقشنيه اذا شفتني أفتشْ بأغراضكْ ..

زآعج : انتي غير وأنا غير .. أنا أغراضيه ما تنفعْ لج ولا عنديه شي أدسه .. خلافج انتي

وقفتْ وأنا أزآعجْ : اشو قصدكْ ...!!! انته تشك فيه صح

ابتسمْ نصْ ابتسامة وهو يبطل جنطتيه و دسْ يده بها يدور بفضآءه عن شي ... ييتْ بمد يدي وأسحبء الجنطة من بينْ يدينه لكنه سبقنيه ورماها ع الأرضْ باهمال وفوني لي يولع وينطف بينْ يده ..

قال وهو يمده لي : ازعجني اهتزازه من جيه قلتْ أسكته

سحبته وأنا أطالع اسم المتصل ،، رديتْ بسرعه وأنا أقول : تو الناس جانْ تأخرتْ شهر شهرينْ بعد ها ونحن ما يفصل عنا غير جم خطوة وتوك تذكرنيه وتتصل فيه

منصور بصوت هادي : كنت مسافر ...!!

قلتْ بزعيج : عند خاليه صح ... ومن غير لا تخبرنيه ولا حتى هو يعطينيه علم .. حتى وداع ما ودعتني

منصور : ثرج زعلانه .. وما تبينْ ترمسينْ حد

قلتله مستنكرة رمسته : الزعل ما كانْ عليك انته بس .. وبعدينْ ولو المفروض تتخبر عنيه انت قطعتْ بالمرة .. حتى علومك ما عرفها

منصور : ولا أنا أعرف علومج عيل حامل من شهرينْ .. وحمدان لي يخبرنيه

قلتْ بسرعه : يا هالحمدانْ موته بيكونْ على يدي .. [ بلعتْ ريجي وانا أطالعْ سيف لي كانْ يراقبْ مكالمتي فقلتْ اغير الموضوعْ بسرعه ] انته وين ..؟!!

منصور : شو سالفة حمدان ..!!

قلتْ : سالفة ما تستاهل ما خبرتنيه انته وينْ ..المكانْ هادي

منصور : عند علي بالدختر أترياه ينشْ ... ماخذْ سيارة حمدانْ و صابه حادثْ ..

قلتْ بجذبْ وأنا أعقد حوايبي : هيه أدري شفته الصباحْ ..... [ قلتْ بهمس وأنا أمشي ناحية غرفة الملابس ] وكيف هو الحينه ..؟!!

منصور : للحينه ع حاله ... أكيد عيل حمدان طفر بج الصباح وانتي عند علي

قلتْ وأنا أتأمل البقعه المحمرة ع ذراعي : هيه .. انزين منصور برايكْ الحينه سيف يتريانيه

منصور : هيه من لقا أحبابه

قلتْ باستنكار : خل عنك تعرف انيه ما حبه .. احترمه وبس

منصور : استغفر الله العظيمْ ... ما قول غير الله يهديجْ .. سيري عند ريلج سيري

قلت : فداعه الله ..

طلعتْ من غرفة الملابسْ .. وعيني تدور عليـه .. هو الثآني اختفى تنهدتْ بارتياحْ .. وأنا أمشي ناحية السرير وأعقْ روحي عليه .. غمضتْ عيوني بمحاولة منيه حتى أغفي .. وأغوصْ بعالم بعيد عن التوتر والخوفْ لي صابونيه اليوم .. لكنْ صوته الهامسْ اجبرنيه أبطل عيوني وأنا أحسْ بأنفاسه على ويهي

سيف بهمس : قبل لا تنامينْ طلعي لي لبس الدوامْ وزهبي لي جنطة ليومينْ .. عنديه رحله بعد 3 ساعات

عقدتْ حوايبي : هب انت قايل ان هالاسبوع ما عند رحلاتْ

قال وهو يدسْ أصابعه بشعريه : تغير الجدول .. يلا نشي وخلاف ارقدي ..

هزيتْ راسي وأنا أزيح ْ يده عن شعريه .. ييتْ بنش لكنه منعنيه وهو يراقبنيه بنظرات عميقة .. غمضتْ عيوني بقوة حتى أبعد نفسي عن نظراته .. ماريدْ أضعفْ جدآمه ولا أسايره أكثر .. صديتْ بويهي وأنا مازلتْ مغمضة عيوني ... تنهدْ هو الآخر بحسرة .. ونش من عنديه ..

قال : يلا بسرعه ..

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ككلْ مرة يسآفر بهـآ سيفْ .. ويغيبْ .. أبدأ ألملمْ أنفآسي مع غيآبـه .. تبدأ ابتسامتيْ ترجعْ لطبيعتهـآ .. شعريْ يتنآثر بحريـة .. مع رقصآتْ مشيتي العذبـة .. وإنغمآسي بينْ كهربآء الحروفْ لي تآخذني بأحضآنهـآ حتى أغيبْ بعآلمي الأرجوآني .. بعيـد عن الخوفْ والتوتر .. بعيدْ عن كل شي يشتتْ انتباهي ويبعثْ فيه الألمْ .. حتى بطلعآتي .. أستأذنْ من عميه رآشدْ .. وأنا متأكدة من الموآفقـة .. صحيحْ انه يحددْ ليه الوقتْ لي لازمْ أرد به بس من غير لا يسألنيه عن وجهتـي .. لأنه وآثقْ بأنيه مستحيل أوطي رآسه .. وأدنسْ حرمة بيتـه .. لأنيه بنتْ محمد .. بنتْ أخوه .. تربيه روضة قبل لا أكونْ تربيه خاليه ..

حدرتْ الغرفة وأنا أبتسمْ ابتسامة واسعـة لكل الموجودينْ .. لي ما كانْ بينهمْ أي جنسْ أنثى غيري .. عقيتْ السلامْ وردو عليهْ .. مشيتْ ناحيته وأنا مستنكرة عبوسْ ويهه واهماله لشعره لي نما وطآل زود عن طوله .. وتبعثر الشعر على لحيته الكثيفة رغمْ صغر سنه ..

قلتْ أرمسْ منصور : ممكنْ تفضي لي الغرفة

منصور : ليش شو عندج بترقدينْ مكانه

قلتْ بعدمْ مبالاه لسخريته : أريد علي بكلمة راس .. ممكنْ

حمدانْ : أكيد ممكنْ .. يلا يا شباب .. برا من غير مطرود ..

عبدالله : تونيه الا واصل و لا مدانيه حتى أسمع صوته

حمدانْ : ولا بتسمعه القطو كل لسانه .. قوم نش بس

منصور همس ليه : لا تضغطينْ عليه حالته النفسية بالحضيض

هزيتْ راسي : لا تحاتي كلمتينْ بقولهن وبظهر ,,

منصور هز راسه وهو يلحقْ سالم لي من شافنيه تراجعْ بآخر الغرفة .. عبدالله خالد و حمدانْ ...

مشيتْ لأقربْ كرسي قعدتْ عليه وأنا أبطل التلفزيونْ وأزيد الصوتْ .. كنتْ مهملة توآجده نهائيا بديتْ أغير القنوآتْ قنآة قناة يلينْ ما ثبتْ على قناة رياضية بدآيه فيها مباراة مدري بينْ منو ومنو لكنيه حطيتها ويلستْ أطالعها من غير تركيزْ .. مدري ليش قاعده أسوي هالشي .. لكنيه غصبْ عنيه تحركتْ .. حالة علي لي الكل يرمس عنها هاليومينْ عادتْ ذكرى أحمد لبالي .. وخلتنيه أبكي بدل الدمع دمْ .. وأنا أتذكر كل مواقفي مع هالاثنينْ ..

قلتْ وأنا أمسحْ دمعه خانتني : تذكر أول يوم تعرفتْ به عليكمْ .. انت وأحمد .. لعبتْ وياكمْ مباراة .. كنت متأكده يومها انيه بخسر بس تحديتكم .. بس لأنيه من شفتكم اثنينكم حبيتكم .. وكنتْ أبا أعمقْ علاقتيه معاكم .. رغمْ مزآجيتي .. و احتقاري لأهليه ومشاكليه معاهم .. لي المفروض تكرهونيه بسببها الا انيه شفتْ تمسكمْ وحبكم ليه يزيدْ .. انتو الأثنينْ ما مسكتو بيدي أنا بس ما خليتونيه أنا بسْ الحبْ الحياة بوسطكم رغم كره لي حولي .. انتو كنتو يد تساعد الكل .. و تمسحْ دمعاتْ الكل ... ما كانْ أحمد بسْ لي يحبنا .. كانْ حبكم مشتركْ .. و أحمد ما يساعدنا بروحه انتْ كنتْ جزء من أحمد وأحمد جزء منكْ .. انت وأحمد وآحد .. وجودك أو وجود أحمد يعني وجود الثاني .. ان ماشفنا أحمد قلنا علي .. وان ما شفنا علي نقول أحمد .. راحْ واحد و قلبنا تقطعْ بغيابه صحنا نحنا وذبلنا بس شو اللي استفدناهْ ولا شي غير تعبْ القلبْ .. والغالي ما ردْ .. قلبنا تعذبْ بغيابه أمه ذبلتْ وعميه ناصر صار الحزنْ طاغي عليه ,, خواته الحزنْ دار حولهم .. كلنا ذبلنا يا علي محتايينْ وجودكْ حتى نحسْ بوجوده .. لا تهمل نفسكْ وترميها بالتهلكة .. رد لنا علي .. حتى يرد أحمد .. ان كنتْ تحبه ردْ علي لي نحبه علي لي يحبه أحمد ولا يرضى عليه بأي شر .. علي لي كانْ ذراعه اليمينْ .. وتوأمْ روحه .. علي لي الكل كانْ يعرفه وما يبا غيره .. رد عشانْ أحمد وأمه .. وأمكْ المسكينه لي المرضْ بدأ يآكلها آكآآل ... وقلبْ يعورها على مصابكْ واهمالكْ لنفسكْ ... [ شهقتْ من بينْ دموعي لي رسمتْ خرايطها ] رد يا علي ردْ ...

شليتْ جنطتيه وأنا أتغشى ومشيتء بخطوآتْ سريعه أريد أبتعد عن المكانْ و صورة أحمد والدمْ منفجر منه أجزائه تحومْ حولي لكنيه غيرتْ اتجاهي عن باب الغرفة .. لبابْ الحمام [ تكرمونْ ] خوزتء الشيلة وبديتْ أرجعْ كل اللي بمعدتي .. ومنظر الدمْ وريحته بدتْ تحومْ حولي بشده ... دقيقـة وثوآني طويله قضيتها بالحمام .. وجبديه لايعه وعيني تدمعْ .. ما نهضني من هالحاله غير صوته لي غابْ

علي بتعبْ وهو يسند عمره على البابْ : شو بلاجْ ... ؟!!

قلتْ وأنا أبتسمْ من بينْ دموعي وأحطْ يدي على بطني : لا بسْ أحمد الصغير معذبني شويه ..

علي وعيونه تلمعْ : حاامل ..؟!!

قلتْ وأنا أسحبْ حبة كلينكسْ أمسحْ بها ثمي ودموعي : تو الناسْ العرب كلها عرفتْ .. وانتْ راقدْ ...

علي ابتسمْ بهدوء : بتسمينه أحمد

قلتْ وأنا أرفعْ الشيله وأتغشى بها : ان شاء الله .. يلا برايكْ أنا برد البيتْ تعبانه

علي : بهالسرعه

قلتْ بهدوء : الشباب كلهم عندكْ ،، وأكيد ربعكْ بيوون .. وسيف لا درى انيه ييتْ الدختر عندكْ بينحرنيه ..

علي : زينْ ما عليه بس من أظهر لازم أشوفج

قلتْ بهدوء وأنا أمشي ناحية البابْ : أكيدْ .. يلا برايكْ ..

طلعتْ وأنا مستانسة .. صفصفتْ الكلامْ من غير تفكير .. ولا توقعتْ لو 1% انه بيأثر به .. بس قلتْ الكلامْ من قلبي .. قلتهْ وأنا أقصدْ وأبا به يردْ أحمد لنا هب بس علي .. لأن كل واحد بوجوده يحسسنا بوجود الثآني .. الحينه أقدر اقول بس الحمدلله ع سلامتكْ ورجعتكْ يا علي ..

منصور لي قابلنيه عند البابْ : ها بشري رمسجْ

هزيتْ راسي وأنا أقول : الحمدلله

منصور : شو خبرتيه ؟؟!!

حمدانْ : من توفى أحمد وهو موجود ولا هو موجود وبعد الحادثْ ما قامْ يرمس حاولنا ولا رد علينا وانتي بثوآني خليتيه يرمس شو هالسحر لي تملكينه

قلتْ وأنا أمشي : لاسحر ولا شياته برايكم انا سايرة ..

.. هديتهم ومشيتْ بسرعه طالعهْ من الدختر أريدْ أشرد عن الكل .. بالذاتْ ريحة المستشفى لي بدتْ توترني وتعيدء ليه صورة أحمد وريحة دمه بدتْ تحومْ حوليه .. والرغبة بالترجيعْ تزدآد عنديه بسرعه .. تنفستْ براحه أول ما وصلتْ للبوابة .. وريلي حدرتْ السيارة .. ويلستْ بها براحة .. غمضتْ عيونيه بقوة وأنا أنزعْ الغشى .. حتى أخذ أنفاسي ..

قلتْ بهدوء : تحرك ..

تجركْ وأنا أبطلْ عيوني وأنا أحسْ باهتزآز فوني الخفيف .. شكله وصلنيه مسجْ .. دخلتْ يدي بالجنظة وأنا أدور على الفونْ .. طلعتْ بخفة و أنا أضغط على فتح الرساله ... يلستْ أتأملها بهدوء رفعتْ بعدها حاجبي وأنا أقرأ لي مكتـوب ..

" السموحـة منجْ خذتْ رقمجْ من فون علي .. والسموحة منجْ مرة ثانيه ما كنتْ أريد أسبب لج مشاكل ويا سيف بس يومها توقعتْ انج كنتي متوهقة فقلتْ أتدخل حتى أساعدج .. الا انتي وينْ كنتي يومها ...؟!!.. حمدان ... "

بطلتْ عيوني بوسعها ... وأنا أسبه سبه قوية بخاطريه .. حسيتْ بالعصبية توصل لأقصى مداها .. وصلْ المؤشر حد الانفجار واقتلاعْ كل جذور التحمل .. ما عدتْ أتحمل وقاحتكْ يا حمدانْ بالأول نظراتكْ وابتساماتكْ والحينه ييتْ تتدخل بحياتي .. ومدري ع شو ناوي بسؤالك ... الله ياخذكْ يا حمدانْ ... الله ياخذك ..



يتبعْ ...// الجمعــة ... تابعوني ... فقريبـآ تنتهي الحكآيـة ..~



 
 

 

عرض البوم صور حديقة الظلام   رد مع اقتباس
قديم 16-06-11, 12:08 AM   المشاركة رقم: 258
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 170465
المشاركات: 284
الجنس أنثى
معدل التقييم: *اميرة الورد* عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 46

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
*اميرة الورد* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حديقة الظلام المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

تسلمين على ابارت
حمدان الله يستر منه ومن تصرفاته .. والريم اللي فيها مكفيها الله عينها ..
الله يعطيك العافية

 
 

 

عرض البوم صور *اميرة الورد*   رد مع اقتباس
قديم 16-06-11, 12:17 AM   المشاركة رقم: 259
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 159488
المشاركات: 45
الجنس أنثى
معدل التقييم: هند ابراهيم عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدBalearic Islands
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هند ابراهيم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حديقة الظلام المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

حمااااس
لاحرام حديقة
اولتها انفاس بعدين ضمني والحين انتي حرام
ثانكس حبيبتي
حلو توقعي لسيف كان قريب شوي
لكن انا ماتوقعت انة يحبها
انتظرك يوم الجمعة بكل مأوتيت من مناديل لكي اجفف دموعي على حال ريم
شكرا حديقة لاخراجك لهذة المتميزة

هنو

 
 

 

عرض البوم صور هند ابراهيم   رد مع اقتباس
قديم 16-06-11, 01:15 AM   المشاركة رقم: 260
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
فَنَانَة لَيْلاس

البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 57245
المشاركات: 14,736
الجنس أنثى
معدل التقييم: توري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالقتوري عضو متالق
نقاط التقييم: 3294

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
توري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حديقة الظلام المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مرحبااااااااااا


انا جيــــــت

وش اقول وش اخلني ابدااع متجدد

ما شاء الله عليش

بس ليه قربت النهاية اهيء بنشتاق لش من ذا الحين

اممممم حمدان ما حبيته من اول الرواية
و بارت اليوم بالذات حسيته حقيييييييييييير

الافضل لريم انا تحاول توقفه عن طريق منصور يعني لا تكلمه هي او تحاول توقفه بنفسها
لان صراحة ما يندرى عنه ممكن يسجلها او شيء و يعطيه لسيف

 
 

 

عرض البوم صور توري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملامح وجهي, ملامح وجهي القديم, ليلاس, حديقة الظلام, قمة التشويق والآبداع في رواية ملآمح وجهي القديم, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t158272.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 17-11-15 10:19 AM
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ظ…ظ„ط§ظ…ط­ ظˆط¬ظ‡ظٹ ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ… This thread Refback 10-08-14 07:42 AM


الساعة الآن 10:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية