لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-06-10, 08:00 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اميرة الكلام العذب


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 172238
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: كبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداعكبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداعكبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 233

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
كبرياء الج ــرح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : كبرياء الج ــرح المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
7d6581ed2d

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت نــــايف مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم
يعطيك العافيه كبرياء الجرح كالعاده بارت رهيب جداااااا وممتع

واصابه فيه وحده من توقعاتي اللي شكلك ماقراءتيهم لانك رديتي على اللي قبلهم واللي بعدهم من ردود البنات (فيس حزين ويمسح دموعه

كنت متوقعه ان رغد مش اللي شافها زياد والدليل لصدق توقعي انه ماعرفها يوم دخلت عليه المجلس لاكن اللي متاكده منه ان اللي حبها هي ليلى وسببها واضح رغد راسمه على سلطان وتبي اخوها ياخذ رغد عشان تكون اول من يفكر فيها سلطان لاكن
تجري الرياح بما تشتهي السفن ست رهااااااااااااام لان سلطان مافكر في حضرتك وشكل الخيار الاول والاخير عنده هي ليلى ويوم بعدتيها عن طريق زياد فضيتي الجو لحبيب القلب يتزوج اللي يبيها واكيد انها مش انتي يا رهووووووم
**************
ناصر شخصيه جديده قريبه من مطلق اتوقع يكون له نصيب مع وحده من خوات ليلي بس مين اتوقع سلوى
***********
ام ليلى والسر الدفين اللي مكره الكل فيهاغير انهم مايبون رجلها
اتوقع والله اعلم انه مشكله كبيره كانت بينها وبين ابو عيالها قبل وفاته والا يمكن انها كانت تبعد ابو سعود عن اهله بما انه كان يغليها جداااااا والا انها كانت بينها وبين فاطمه مشاكل كبيره
وحركات الضرات وبما انه كان يغليها كان يفضلها عليها اكيد وفاطمه قريبتهم فممكن كانو يحسون بالقهر عليها
وفي توقع خطر ببالي بس يارب يكون غلط وهو الخيانه وما ودي حتى افكر فيه

كبرياء بانتظارك في القادم بكل شووووووووق




ياهلا والله فيك يا نوفا
العذر والسموحه ..ردك المسبق سقط سهوا
على كل حال تستاهلين الدرجه الكامله على اجتهاداتك
ممكن يكون اللي قلتي يكون صحيح ..بنتعرف في البارت الجاي ان شاء الله
ابهج الله قلبك خيتو
الى ذلك الحين ألقاك بكل خير و موده

 
 

 

عرض البوم صور كبرياء الج ــرح   رد مع اقتباس
قديم 27-06-10, 08:18 AM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اميرة الكلام العذب


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 172238
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: كبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداعكبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداعكبرياء الج ــرح عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 233

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
كبرياء الج ــرح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : كبرياء الج ــرح المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Thumbs up

 

صباااحتكم // مسااءاتكم


صباح يختفي بنوره أنين البرد...


صباح لايعرف الصد...


صباح معطر بورود شفافه...


تشفي الهم وجراحه...


تزيل الهم وأشباحه...


" صباح الورد "...


صباح ماتطوله ليالي البعد...


صباح يعطر الوجدان..,,,


ولأجله تسهر ورود الأرض والريحاان.."

مساء الذكرى "


واحساس الأمس...


وشعور اليوم...


وأمل بكره...


" مساء الخير "


ياقلب الطير


مساء الحب ياكل الحب...


" مساء النور "


ياضحكة عمر من قلبي أغليها...


"مساء الورد "


ياشمعه عسى الله لا يطفيها...


" مساء الود والأشواق ,,, وعهد ما وراه فراق ...


مساءك حب ياخلي كثر مالك أنا مشتاق ’’’


"مالي أراك عصي الدمع ..شيمتك الصبر "

البارت التاسع :


(لحن النسيان)

لم يا حياه..
تذوي عذوبتك الطرية في الشفاه
لم ، وارتطام الكأس بالفم لم تزل
في السمع همس من صداه

ولم الملل..
يبقى يعشش في الكؤوس مع الأمل
ويعيش حتى في مرور يدي حلم
فوق المباسم والمقل

ولم الإثم..
يبقى رحيقي المذاق ، اعز حتى من نغم ؟
ولم الكواكب حين تغرب في الأفق
تفتر جذلى للعدم ؟

ولم الفراق..
يحيا على بعض الجباه مع الأرق
وتنام آلاف العيون إلى الصباح
دون انفعال أو قلق؟

و لم الرياح ..
لم تدر حتى الان انا لنا جراح ؟
لم تدر كم حملته من ملح البحار
لجراحنا هي والنواح ؟

ولم النهار ..
ينسي بأن مدامعنا حرى غزار
تأبى التألق في الجفون المثخنه
و تود لو هبط الستار ؟........نازك الملائكه


بكت بهستيريه و اندلعت نار مشاعرها ..و ريهام كالشبح كان زائرا لزمن الذكريات ..وصعقت بما لم يكن في الحسبان .
خرجت بسرعه و تركت ليلى تندب حظها ..
دخلت سلوى اللي سمعت كل شيء و قربت من ليلى تهديها ...
رفعت راسها و ضحكت فجأه :شفتي يا سلوى .. ..
احتضنتها سلوى و هي تكتم صيحات ..لو اطلقت لها العنان لزلزلت جدران الصمت وحطمت كل مفردات السكون ..

*************************
في يوم اخر :

لاتدرك ان حياتك تمضي بلا توقف ..و عندما تريد ان تتمهل ..يفوتك الركب
و تنتظر القادم ..لعلك تجد ما يعود بك الى الطريق الصحيح .

في صباح جميل ..منعش .يمدك بطاقه و يمنحك مفردات التفاؤل و الراحه ..
ام مطلق في جلستها اليوميه ..اصبحنا و اصبح الملك لله ..
و تشرب قهوتها الصباحيه ..و التمر اللي ما يفارق جلستها ..
سمعت صوت خطوات محببه لها ..ابتسمت لحضوره .
طل بوجهه الاسمر و جاذبيته الساحره بثوبه الرمادي :صباح الخير يا الغاليه
باس راسها و قعد جنبها و هي ترد عليه بمحبه :صبحك الله بالخير و السرور ...ها يمه كيف اصبحت اليوم
مسك دله القهوه وصب لنفسه و هو يجيبها :الحمد لله ..الاوين البنات ؟
ام مطلق :خواتك الله يهديهن ..مانمن الا وجه الصبح .
نسف شماغه و عدله بخبره :و كيف يخلونك لحالك ..المفروض يقعدون معك ؟
ام مطلق بدهاء :و الله لو عليك مني ..كان الحين انت متزوج ..و زوجتك قاعده معي ؟
مطلق وهو يعرف طريقه والدته في دخول للموضوع باس يدها : افاا يا ام مطلق انا اللي ما علي منك ..افديك بروحي يالغاليه
خلاص اذا كان فيه راحتك .. تراني نويت يالله على يدك ..زوجيني باللي تطيح الطير من السما.
ضحك مطلق و بداخله شعور بالحزن يجهله ...و كأفقد شيء ثمينا للتو ...
ام مطلق و وجهها مشرق بفرحه عارمه :الله يبشرك بالخير ..من اليوم ادور لك بنت الحلال ..و الاوين ادور موجوده يمه
عسى تكون من نصيبك ..الله يسعدك ياولدي
وقف مطلق و ناظرها و هو يلبس نظارته الشمسيه :خلاص يمه انتم حددوا الوقت المناسب ..و يصير خير ان شاء الله .

باس راسها و خرج بسرعه ..حس بغضب عجيب يضغط على اعصابه ..و انهزاميه ما توقعها ابد ..
شد من قبضته و عيونه شارده من محجريها..ونفث في الهواء انفاسا حارة قد ضاقت بها صدره...
يعرف ان اختيارات والدته محصوره على ابنه خاله ...
اهو لا يبالي بها ..سيحمل الهم من الان ..
هو وفاتن نقيضين لا يمكن لهما التوافق ..هذا مااستنتجه لكنه لن يرضخ للتوقعات ..
سيضع القوانين و العقوبات من الان ...
ام مطلق من زود فرحتها ما قدرت تصبر اتصلت على بنتها وفاء
وقالت لها تحضر عندها ضروري علشان يتفاهمون في موضوع خطبه اخوها.



***************************
ليلى :

مسحت دموعها بدخول سعود المفاجئ: ليلى ..فيك شي ؟ سلوى تقول ان ريهام زارتك ؟ ويش كانت تسوي عندك ؟
سعود يقرب من ليلى ويكمل كلامه بصوت مرتفع :ليلى ..قولي وشفيك ..شو هالحاله اللي انتي فيها ؟
ليلى ترفع راسها ليذهل سعود بحالتها وبصوت حزين :ما فيني شي ..روح و اتركني
سعود بنرفزه و هو يمسكها من اكتافها و يصرخ :انتي ليه تكلميني بهذي الطريقه ..نسيت اني اخوك الكبير و تهمني مصلحتك
ليلى ببرود :ماكان قصدي ياخوي لكني تعبانه شوي ..اعذرني
جات ترجع فهزها بقوه علشان ترجع لصوابها :ليلى ..الكل ملاحظ تغيرك ..شو هالحاله يا اختي ..اذا كانت سالفه سلطان
قولي خليني اساعدك .
رفعت عيونها له و برقت بألم لكنها رغم هذا قالت بصوت تحاول فيه يكون مسموع وواضح :على سالفه سلطان ..قول له الله يوفقك
مع غير اختي ...لانه ماله نصيب .
سعود و عيونه ما تصدق اللي يشوفه قدامه ..اخته اشد من الصقيع بروده ..قرب منها اكثر :ليلى عيدي كلامك ..ما سمعت زين
ادارت ظهرها له و قالت بصوت عميق :انا رافضه سلطان .
حاول يتمالك نفسه و يكتم غضبه :ممكن اعرف اسباب الرفض ؟علشان نفهم كلنا ..ونكون في الصوره ؟
ليلى بنفس البرود المصطنع :بدون سبب ..صليت الاستخاره و ماارتحت له ..الله يوفقه مع غيري ...نطقت الجمله الاخيره
و حطت يدها على فمها تكتم شهقاتها .
جمد مكانه و الحيره تتملكه و التفت ناحيه الباب كانت سلوى تحط يدها على فمها و تهز راسها ..اغمض عيونه و تعوذ من الشيطان
و قال بهدوء :لي كلام ثاني معك ..انتي ارتاحي الحين .وبعدها يصيرخير
و خرج بسرعه و هو يسحب سلوى معه لخارج الغرفه و مسك يدها بقوه و قال بغضب :سلوى ..انتي تعرفين شو سالفتها
يالله قولي بسرعه .
سلوى بصوت باكي :ما ادري عنها ..ما تقولي شيء انت تعرفها .
سعود :طيب ريهام ليه جات ..
تلعثمت و نزلت نظرها للارض :ما ادري تركتهم لحالهم ..
تأفف سعود و شد شعره من القهر و طالع سلوى بتهديد :سلوى لو دريت ان تخبين علي شي ..ليكون معاك حساب ثاني فاهمه ؟
هزت راسها بخوف و مشى و تركها ..طالعت جهه غرفه ليلى و همست :الله يكون في عونك ياليلى .

مابقي بالعمر مقدار ماراح فيه

كل مازل يومٍ ... يوم بالعمر ولى

مايعرف الجمر مثل الذي يكتويه

احد يدفا بناره ... واحد فيه يتصلى

***************************
سعود :

حيرة هزت اطرافه وافقدته رباطه جأشه ..
مشتت مابين القريب الصديق و مستقبل اخته ..ألا يرى ان في الامر سرا
وسرا كبيرا تخفيه في اعماقها و تفضحه عيونها ..
دخل على جده ..و جلس على طول ..بعيد حيث ماهو قريب..
الجد :علامك يا ولد ؟
سعود بتوتر :مافيني شيء ..
الجد رغم ملاحظته التغيرعلى وجه سعود سأله بهدوء و حكمه :اختك ماردت عليك ؟
جاوبه بإقتضاب :لا
وقتها الجد هز رأسه وقال ونظره يمتد لفسحه طويله :عساه خير ان شاء الله ...
طالعه سعود و في داخله هم و حيره وده يحاكي جده عنها..
ماعنده سوى الصبر والتمهل ..لعلها تجد راحتها ..
تنهد بعمق ..و الحمل يزيد عنه يوم عن يوم ..
الى متى يا سعود ..الى متى ؟

****************************
ريهام :

تبكي بحرقه و ألم ...
أين تلك القوة و الدروع المانعه لحمايتها ..
أين ذلك الزيف و الخدع الذي تتلبسه دوما..
في لحظه اكتشفت كم هي غبيه ..
اي غفله اوقعتها في فخ نصبته لنفسها ....
غلاف واهي و شفاف ذلك الذي صنعته لحياتها ..
والان اكتشفت كم هي سهله الكسر ...
زاد نحيبها و تلك الذكرى تمر امامها بكل سهوله ..
تحمل من المعاني ما فقدته و ضاع منها ..
دخلت عليها اريام بإندفاع ...و على وجهها ابتسامه انتصار كبيره
لكنها اختفت بمجرد انها شافت وجه صاحبتها ..

****************************

دخلت فاطمه بإندفاع ..و الشرر يتطايرمن عيونها ..
فزعت ليلى من شكلها و وقفت لها ...
فاطمه بغضب :انتي ما تقولين ويش سالفتك ؟وشفيه ولد خالتك رافضتيه ..
ليلى ببرود :ما فيه سالفه ..
فاطمه بصوت عالي :انتي بتجيبين لي الصرع توك ...الولد ما فيه عيب ..تبين تقعدين على قلبي حتى اموت ..
ليلى بتعب :انا نفسي افهم ليش شايله همي ....
قربت منها فاطمه و قالت بصوت مقهور :الله ياخذك من وجهي ..
وقفت ليلى في وجهها وقالت بحزن :انا نفسي اعرف ليش تحملين كل الكره لي في قلبك ؟
ضحكت فاطمه بسخريه وقالت :مثل امك ما تتغيرين ..عنها بشيء ..تحب كل شيء لها ..
ليلى بصمت ترى عمق تلك العينين الغائرتين بكم وافر من الحقد والذكريات البغيضه التي لا تسطيع نسيانها..
كملت فاطمه بأسى تخفيه طبقات دفينه من البغض:الى متى وانا اتحمل ..
خلاص تعبت منك و من اخوك و من عيون امك اللي تطاردني ..وين ما رحت
و حتى وهي بعيده عني ما عمري شفت يوم خير بعدها ...
ليلى :اهدي ياعمه ..ماصار الا الخير..
فاطمه بحزن عميق لا تفهمه ليلى ابدا :اي خير وانتي تذكريني بالتعاسه والظيم اللي شفته من امك ..

وحينها لتسرسل الذكريات ولتعم فوضى زمن ماضي ..
زمن عاث في القلوب فساداً و شتت اجسادا قد قاربت على الهلاك ..
عيون دامعه في ليل سرمدي حالك ..
و قلوب محمله بضغائن لاتمحيها الدهر ..
سقيت بمراره الصبر و عذابات السنين ...
بكاء يصاحبها ويروي حقد دفين ..تلقاه من كل جهه في حياتها ..
تهرول عبثا لايجاد السعاده ...ولا فائده ترجى ..

عيناها تستقر على حسناء عشرينيه ..بهيه الطلعه فاتنه والحقيقه تقال ..
رمى الله في قلبه عشقا مسكرا ..فألقى بنفسه في تهلكه الحياة غير مبالي
احتوته بكل ما فيه حتى اصابها امتلاك غير مباح ..و لا تساوم من اجله ابدا ولو بكنوز قارون ..
هي حصنه و مملكته الحانيه ...
هي من ضحى من اجلها وبذل الغالي والرخيص ..
فكيف يفديها ان ابت روحه الفداء ..
ابنه العم ..اما نار قلبه الكاويه ..
*امراءه لا تحمل من الحسن الكثير و تعشقه حتى الثماله ...وراءها اهل و قريه و عائله واسم لا يمحى ابدا..
**و امراءه غنيه الحسن و البهاء ..يعشقها ولا يبالي اتبادله العشق ..فهي له جسدا وروحا ..وخلفها يتم و ضياع
و غدا مجهول ...هو كل ما لها في دنياها..من بعد الشتات سوى اخ عاجز بالكاد يسد رمق نفسه ..

تبصرت بنفسها و هي ذليله ...لحسناءه الحب والمكانه والعزه في قلبه المشتاق
وهي التي وضعت تحت خط حياته ..و تكمله للواجب والستر و ادعاءات تقاليد باهته اصبحت زوجته من اجل الا تذهب لشخص
بعيد ...وليتها ذهبت ..
ليتها ذهبت ..امنيه نفختها في روحها كل يوم ولا تيأس منها...
وقفت بجانبه وبالجانب الاخر وقف اهله ..
مع زمجره الاب الكبير :ياولد ..هذي بنت عمك ..لها مثل مال زوجتك الاولى وعليها مثل ماعليها ...
احمد :يبه الله يخليك ..انا سويت لكم كل اللي تبونه ..زواج و تزوجتها ..ماقصرت عليها اسألها لو تبي ..
فاطمه بذلك الهمس الخفي ..اثبتت ما جار به الزمن عليها و ادعت كفايات زوجه خنوع ...
اكمل الاب الصبور :احمد ..اعقل ياولدي ..و و تعال اسكن معنا ...
احمد بعصبيه :انا مرتاح في الرياض ..
الاب بمثل تلك العصبيه و اثقل منها :اذ كنت مرتاح في الرياض ..خذ بنت عمك معك ..
نقل نظراته بحيره ما بين زوجاته ..و تلك الفتيه نقلت له ما اراد ان يعرف و اكتفى
احتج بهدوء :ما اقدر اخذها ...ماابغى وجع راس .
تنهد الاب بيأس و طالع لثريا بحنق وقال بصوته الجهوري معلنا لتلك الشابه ..غضبه الناري ..
:اسمع يا احمد انت و مرتك..لا تجور ترى الدنيا تقلب عليك و تجور..ورب العباد يمهل ولا يهمل ...
بيتي يتعذرك يا ولد ..شل حرمتك واطلع ..
الام خرجت من صمتها و ندبت بحزن :تكفى ياعزيز ..لا تبعده عن عيوني ...
الاب يكابر حزنه العميق و بصوته الرخيم :وانتي متى شفتيه ..ومليت عيونك بشوفته ..
من يوم اخذ بنت عامر وهو ناسي ان عنده اب وام يطلب برهم ورضاهم ..باعنا علشان مره ..لابارك الله فيها ..
بصق في الارض و كمل كلامه وعيونه تحتد على ولده تربيه يده ..وعهد سنينه ..:اخس على رجال مثلك تذللـه مره ..
احمد برجاء :ييه ..اترجاك
رفع كفه الخشن بخشونه تلك المشاعر الوليده :ولا كلمه ..لا انت ولدي ولا اعرفك ..ومتى مارجعت لعقلك بيت ابوك اوسع لك
من عيونه ..
انتدبت فاطمه و عيناها توخزان تلك الهادئه المستكينه و طيف الابتسامه و الرضا يلوح في وجهها المشرق ..
همست بضعف و رجاء :دخيلك يا عمي سامحه ..انا ماعلي منه ..خليه على راحته لكن لا تغضب عليه ...

الصمت ابلغ من مليون كلمه قد تقال ..و لغه العيون تترجم كل لغات العالم بإختصار شديد ...
خرج احمد بعنفوان شاب ..ظن ان كرامته قد مرغت في التراب ..و اهين في عقر والديه ..اخذته حمى الشباب
و خرج صافقا خلفه كل شيء ..يشد على يد مؤنسته ..و فرحتها وصلت لحدود السماء ...و بعض من الاسى قد روادها
لكنها تركته جانبا وانطلقت مع احلامها غير مباليه بشيء ...

طيف من الماضي و شقاء تلك السنين ..
لم تخرج منها سوى بإبنتين اثقل عليها الزمن بهما ..فعدم وجودهما راحه لها ..تريحها من عبء حملهما
وهموم تزيد عمرها سنينا عجاف ..
لكنه قدر قد كتب لها ...
و ذلك الاسود الفائض يزيد ولا ينقص في كل يوم ..حقد ازلي لا يندثر ابد الدهر ..
حقد سقاه ألم عذراء و زوجه و ارمله قد زادتها التعاسات شحوبا وتجاعيد ...ا
انتقص من عمرها حلما معدما..و سعاده لم تذقها ..و هواده في حقوقها ..
و ذهب لم يترك لها سوى خيبات الامل و حزن لفراقه و أرق لذلك الوداع ...


انتفضت بحزن و اختنقت بذكراها ..وعيناها تضيق على ابنه من سلبت منها الهناء ..قالت بفحيح :انا وراك وراك يابنت
ثريا وين تروحين مني ؟ما ارتاح حتى تخرجين من حياتي ..

و زادتها الايام تعاسه وحزنا لا ينقصها ذلك ..وقبل يومين اسقتها تلك ما يكفيها لطوال حياتها ...

***************************

***ريهام
مطارده السراب ليس حلا ..
و الترصد بعين كبيره غير مباليه بالعواقب ..خطيئه لا تغتفر
اي حلم ستحققه غير مدركه ..ماهيه سره ؟
او حتى ايقونه وجوده في عالم خفي ..
اي روح ستنفثها في امل ميت
مقادير لا نعرفها ..
ومشي متواصل على كف القدر ..و لاتعلم ما هو قدرها المكتوب .

**(يراودك إحساس بأن كل لحظه تجمعك بهم هي آخر لحظه ، فتتمسك بهم و بها
سبب هذا الإحساس هو انك ترفض الاختيار بينهم و بين اللحظة
فالجمع بينهما مستحيل ،،!)

قبل يوم مضى ...

طالعتها ليلى و اختفت ابتسامتها لما شافت نظره ريهام ...
ريهام بصوت حزين :ما تقدرين تتزوجين سلطان ..؟؟!!!!!
ليلى جمدت الكلمات في حنجرتها ..و اعتلت علامه استفهام كبيره على رأسها ..
و كملت ريهام بتلعثم .:انتي ..قصدي هو ..اعني ما ...
تنفست بهدوء ..وكملت بعدما اشاحت نظرها الى ابعد نقطه تقدر تصل لها :لا تلوميني يا ليلى مو بيدي ..اخطأت في التصرف
لو رجعت لخمس سنين مضت ..كان غيرت اشياء كثيره .
ليلى بهدوء عكس مشاعرها :شو ..ريهام يعني ..ايش قصدك ؟ و ابتسمت بتوتر
نظرات ريهام و لاول مره تشوب كلماتها الصدق :احبه ..يا ليلى ..و حبه في قلبي من سنين ..
ليلى شهقت لما سمعت كلماتها و كتمت شهقاتها الباكيه و هي تهز راسها بنفي ..
دنت ريهام و دموعها تنهال بصدق :ليلى افهمي ..زواجك منه يعني حكمت علي بالموت ..ما اقدر اقابلك و اتمنى لك السعاده
اكون كذابه ..ما اقدر انسى لانكم قدامي ..حبه يكبر في قلبي ..
وقفت ليلى و قالت بصوت باكي مقطع :ليش يا ريهام ...؟ و صرخت بصوت عالي :ليش ؟!!
شهقت ريهام و عيونها دامعه بحزن و ألم ..و مسكت يد ليلى ..لكن ليلى ما اعطتها فرصه فنفرت يدها بقوه ..
غطت وجهها بيدها وبكت بحرقه :سامحيني يا ليلى ..و الله مو قصدي ..
ليلى بصوت ساخر :لا ابدا ..قلتي لي زياد عايفني ..فقلت انا عفته من قبل ..و جايه الحين تقولي ..سلطان تحبينه وتبين ابعد
بسهوله ...حتى انا احبه ..و هو يحبني ...تذكرين يا ريهام قلتي بلسانك ان غير زياد بيرفضني لنفس الاسباب ..لكن سلطان
طلبني انا ..و اشارت لنفسها بحزم ...انا .
شحب وجه ريهام للحقيقه الموجعه ..و توقف كل شيء عندها..حقيقه بطعم الحنضل ..صعبه النسيان و استحاله المحو من الذاكره.
و كملت ليلى بصوت باكي :حبه لي اكبر من حبك الاناني ...حبه سنين و ايام و ذكريات ..حبي وعد الطفوله و امتنان
ما نساني ابدا ...ما قال ابيها متعلمه و عندها شهادات ..ضربت على قلبها و قالت بضعف :هذا كان صادق يا ريهام ..تفهمين
..
هربت بسهوله من لسع الحقيقه..كم اخجلها هوان نفسها عليها
بللت شفتيها و ملوحه دموعها التي لم تجف تمتزج في فمها ..
اي احساس يصف ما بها ..
ذل و اهانه جلبتها لنفسها و خيبه امل لا تضاهي لحلم سرمدي الواقع
و انكسار و تحطم الاحلام على صخره الحقد والانانيه جلبته لغيرها
تنتحب بندم مع ما تسميه بصديقتها ..
اريام ببرود :يعني سويت عكس اللي قلت لك عليه..ويش استفدتي يعني..
ريهام :ما قدرت يا اريام ..الكذب مايجيب فايده ..
اريام بنفس البرود :يعني الصدق اللي بيجيب فايده ..
ريهام بأسف:اريام..خفت السالفه تنقلب ضدي ..اروح اقولها ان سلطان مجبور عليك نفس اخوي زياد
يعني ما راح تسأل اخوها ..اخته ..وشفيك القصه واضحه من البدايه ..
اريام :يالله نشوف شو فايده الصراحه ..يا خبر بفلوس بكره ببلاش
ريهام بحزن :اريام انا غلطت غلطه ..ما بسامح نفسي عليها ابد
اريام :خلاص ما صارت ..عادي انتي كنتي صريحه معها ما خدعتيها
وهي حره في اتخاذ قرارها ..
سألت ريهام بفضول :لو كنت مكانها يااريام كيف تتصرفين ؟
اريام بضحكه رنانه :صراحه..كنت حطيتك على جنب ..مشاعرك انتي حره فيها وانا مو مسؤؤله عنك
و بتزوجه غصب عن الكل و ما يهمني احد ...هذا اذا كنت مكانها ..
ورجعت تضحك ..والاخرى في الطرف الثاني ..
تحسب كل كلمه و تقيسها بإتقان ..ليلى بتسوي مثل اريام ؟

*********************
ليلى :

رسمت دوائر باهته على دفترها الخاص ..
عيناها ساهمه في عالم منسي ..
و افكارها لا تعرف مرسى ..
فكلها غارقه ..في بحر الظلمات ..
لا تعلم ماذا تفعل ؟!!
لقد سدت جميع المنافذ نحو السعاده
لقد تحطمت جدران الامل بسهوله ...
و حلمها اصبح وهما او سرابا ..
بكت ..و كأن ليس لديها سوى البكاء حلا ترثي به حالها ..
ماذا افعل ..؟!!لألملم ما بعثره زمني ..
و جنى عليه العابثون بحياتي ..
ما قرارك يا ليلى ..اتعيشين حياتك رغما عن كل شيء؟
اتتجاهلين وجودها ..اخبرتك انها تحبه ...و تحبه منذ سنين
كيف انظر اليها و هي تحب زوجي ..هل ادعوها الى منزلي وادعي اني لم اسمع منك يوما ما اي شيء
هل ابتسم في وجهها و في قلبها نار حقوده تتربص بسعادتي .
ااتركها تحترق بنار اوقدتها هي بنفسها ...
اي حيره هذه ..لما و مالسبب ؟
لما لم تحبه في صمت و تكتفي ؟
لم لم تحترق بهدوء و تدعني وشأني ؟..
أكان عليها ان تنفث سمومها في وجهي و تقتلني بها .
أكان عليها ان تسلبني تلك اللذه ..
لست انا من يدير ظهره بسهوله
تلك هي طبيعتي ...ضعيفه في مواجه المشاعر
مسلوبه الاراده ...تخضعني قوى خفيه لا ادركها ..
سلطان ..اهذه هي الاشاره
اكنت انتظر من اجل هذا ..
اكان تخبطي في الظلام من اجل ان تنير لي بحقيقه موجعه ..
لما لم اقول نعم وانتهي ..منها
كان سهلا علي قولها ..اقسم لك بذلك
لم يكن خطأي ...
فهناك ما اثقل عقلي و اهلك افكاري ..

سقطت دمعه قد خانتها و لم تجد صعوبه في ايجاد طريقها ...
و سطرت معاناه سكنت جوفها بحروف عميقه المدى ..

>لم انساك <
ففي يومها حلقت مفرداتي الى قلبك دون استئذان
و هامت اسراب كلماتي العذبه حول روحك الوحيده
هل رأيتها ام سرقت منك الايام تذكرة العبور حيث الوجود
لاتسألني عن اسرار ادمعي و حروفي المحترقه
حررني من قيود حبك
فهو معدوم لا يبالي بالحياة
لكن لا تنسى حبي لك
لا تدير ظهرك له حين تراه
لن يشابهه في الوجود الحي مخلوق
سأخفي شفغي خلف أهدابي
و ا دعي تجاهلي
سأكون روحا هائمه حولك فبعدك عذاب لاينتهي
و صورتك اخطوطه لايعرف مكنوناتها سواي ..
سامحني ليس بيدى ان ارمم ما افسده زمني
ليس بمقدوري ان امنحك قبله الحياة و ادعك تعيش وحيدا بائسا .
وداعا كلمه اخيرة انطقها بكامل وعيي
فارحل مجردا من مشاعري و حرر نفسك من سجني الكئيب .

**********************************

**سلطان
الانتظار و المصير

مللت انتظار الحكم ...
مللت الوقوف على مقصلة الاعدام و انا انظر الى جلادي ليس خوفا من ان ينهي حياتي ..
بل رغبة مني ان ينهي اتعابي ...
ان يختم مسيرة الامي .. ان يحررني من سجني الدائم .. ..
..كل هذا و انا حر بقيود ... حر تلتف حول رقبته حبال اليأس و الوهم ..
حر تسيل دمائه على ارض جافة و تتسرب الى الاعماق و تسقي بها الجذور الميتة ...
فتحيا حياة شامخة اذا امتدت سيقانها في السماء تحمل براعمها المزهرة و لتشهد على خاتمة الاحزان بصمت ...
تروي قصة انسانة تخفي صرخات الالم والصبر و الحرمان داخل ايقونة الحياة الغريبة ....
انسانة تنظر الى عين العاصفة و تتحمل كل الغضب و القسوة و لكنها تـأن بصمت و تلعق جراحها ........
و تعود الى مواصلة معاركها مع زمن لا يعرف الرحمة .....
هارب من سجنها و اليه تعود ... خائف من الظلام و اليه ينتمي .
تتكسر مثل الجليد و تتحطم الى الف قطعة ... فهي مثله
و منه تتكون ... باردة و هشه تخفي داخلها ملايين المفردات و الاسرار و تستمر في كل هذا بلا معنى او صوت
هكذا هي القصة و الحقيقة فقد مللت كل شيى و ما زلت انتظر حاكمي و جلادي يتلو علي قصيدة الرحيل و ترانيم الواداع ..
وكلمة تتحدد المصير ............
مالك يا ليلى ؟ و ما لي ؟لا ارى دربا بالحياة بدونك ..
ليس سواك من يرافقني ..اكاد اجزم بأن حلمي اوشك ان يصبح كابوسي..
اغدقي علي بمعاني الحياة التي بدأت تنسل من بين اناملي ...
ازرعي فيني الامل لغدي البعيد حتى ولو طال امده..

كنت أظن إن الملامح لك تبين

كنت أظن الضيق فيني لامسك . . !

مو صحيح إن قلت لك " ماني حزين "

الصحيح إني " تعبت " آحسّسك




أترقب بشوق تواجدكم المعطاء ...تحيه معطره بود و امتنان


كبــرياء الج ــرح

 
 

 

عرض البوم صور كبرياء الج ــرح   رد مع اقتباس
قديم 27-06-10, 09:28 AM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 152110
المشاركات: 2,010
الجنس أنثى
معدل التقييم: اموره المزيونه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اموره المزيونه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : كبرياء الج ــرح المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 





باااااارت روعه


بس ليلى حيل سلبيه


ليش ما تشارك اخوها وتفكر معاه


وتوصل لقرار يخص حياتها ....


ريهام ودي اذبحها انانيتها لا توصف


ما فكرت بالمسكينه ليلى بالمرتين


كانت تجرحها وما يهمها ....


اما فاطمه وثريا فهم ماضي مرير

موجع بالهموم والاحقاد وترسبات الماضي


واثاره على الحاضر والمستقبل ..

ابدعتي غاليتي ...

 
 

 

عرض البوم صور اموره المزيونه   رد مع اقتباس
قديم 27-06-10, 06:56 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161149
المشاركات: 1,789
الجنس أنثى
معدل التقييم: بسمة براءه عضو على طريق الابداعبسمة براءه عضو على طريق الابداعبسمة براءه عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 222

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بسمة براءه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : كبرياء الج ــرح المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الله يعطيك العافيه .

شدني كثير عنوان القصه .. دخلت أبحث عن عصي الدمع .. لكني وجدت أكثر مما أبحث عنه .. أسلوب رائع و جذاب .. يسلم ايدينك يا رب ..

ممكن يكون .. مطلــــق ..

الشاب العصامي اللي بنى نفسه بنفسه ، اللي شايل هموم أهله و تارك همه وحياته مهمله ..
تفاجأت برضوخه لرغبة والدته بتزوجيه من .. فاتن .. البنت العابثه تحت مسمى الحريه و اللامبالاة .. أعتقد إنها صاحبة المكالمات المشبوهه و الوعود الزائفه .. الفراغ قد يولد أكثر ن مجرد تهورات عاطفيه بسيطه و قد يتعدى إلى البحث عن اسره و ناس تهتم بعيد عن الاهل .. هل من الممكن ان تتزوج فعلياً من مطلق ، أعتقد بان حياتهم ستصبح جحيم لانها أنانيه وتحب التملك وهو ليس ملك نفسه ..

سلطان .. ماقدر اتغاضى عن الاسم و لا عن قصة عشقه الصامته لانها قصة عذاب و إحتراق ذاتي حاول تتويجها بأسمى العلاقات الانسانيه و الدينيه .. الــــــزواج ..

ليلى .. آهـ منك يا ليلى .. إتركي عنك هالحقوده و خذي اللي يحبك يعني هي توها تنتقصك عشان اخوها ما راح تكذب او تدعي عليك عشان ما تاخذين ولد خالتك .. المفروض يكون الكلام عنك اكثر و لكن هذا ما يجود علي به تفكيري الان ... حبيت علاقة الاخوه القويه بينها و بين سعود ..

ريهام .. مدري ايش يستفيدون ضعاف القلوب من تخريب لحظات السعاده لناس ما تذوقها من الاصل .. الله يهديها او يهدهااااا . المهم تبتعد عن ليلى ..

جزاك الله خير ، كبرياء و يعطيك ألف ألف عافيه ..

 
 

 

عرض البوم صور بسمة براءه   رد مع اقتباس
قديم 27-06-10, 11:13 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 113384
المشاركات: 885
الجنس أنثى
معدل التقييم: النصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 354

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النصف الاخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : كبرياء الج ــرح المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

هلا وغلا يعطيك العافيه

ليلى ومصيرها اكيد بيكون مع مطلق لانها بترضى فيه عشان تفتك من الحياة مع مرت ابوها وعشان مافيه شى يتعيب

وصعب ترفض بعد ما رفضت اثنين قبله بدون سبب


ريهام اخرتها بتخسر سلطان لانه من الاول ما فكر فيها وبعدين بتحترق من القهر لانها عارفه انه يحب ليلى


بنتظارك على خير

 
 

 

عرض البوم صور النصف الاخر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزء 44 ص127, روايتي الاولى ، مالي اراك عصي الدمع ، شيمتك الصبر ، كبرياء الج ـرح
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t142674.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 13-04-17 01:15 PM
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ظ…ط§ ظ„ظٹ ط£ط±ط§ظƒ ط¹طµظٹ ط§ظ„ط¯ظ…ط¹ This thread Refback 02-08-14 02:37 PM


الساعة الآن 06:13 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية