لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (4) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-06-10, 12:04 AM   2 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 53952
المشاركات: 336
الجنس أنثى
معدل التقييم: rana_rana عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rana_rana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .رواية جميلة تسلمى على مجهودك

 
 

 

عرض البوم صور rana_rana   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:18 AM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rana_rana مشاهدة المشاركة
   شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .رواية جميلة تسلمى على مجهودك

رنا الله يسلمك ياعزيزتي
الرواية منورة بوجودك ياعسل وشكرا لمتابعتك
ولتعليقك الشيق نورتي

دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:20 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

فقالت مهددة:
" لا يا آدم , أنا سوف....".
وتلاشى تهديدها عندما عانقها .
وحاولت الأبتعاد عنه وقالت بمرارة:
" أنا أكرهك".
وشعت الدموع في عينيها وقالت:
"أنا أكرهك يا آدم ستيلنبرغ".

كانت الشمس قد أشرقت عندما أستيقظت ليزا ,وتطلعت حولها في الغرفة ولم ترى ثياب آدم التي رماها على الأرض في الليلة السابقة , وحتى ثيابها كانت معلقة على الكرسي , وشعرت بالأرتياح لأن ذلك يعني أنه غادر الشاليه , فليس من المحتمل أن تستيقظ وآدم بجانبها.

وكان قد مضى عليهما عشرة أيام في اللوفيلد ولكنها لم تعتد على تصرفاته أتجاهها وتحكمه بعواطفها من لحظة الى أخرى وضعفها أمامه.

وشعرت بالكراهية لنفسها أكثر من كرهها له , وعاهدت نفسها على أنها لن تضعف أمامه مرة ثانية.

في يوم زواجها من آدم وعندما أدركت أنه يمكنها التجاوب مع أنسان آخر , عاهدت نفسها على أن تكون زوجة جيدة , وظنت عندها أنها ستحبه مع الزمن , ولكن وعدها لنفسها لم يتحقق بعد أن كشفت أديث السر وبالتالي رفض آدم تفهم موقفها اليائس الذي دفعها للزواج.

وكذلك الآن ربما أنها كانت تستلطفه يوما ولكنها الآن فقدت كل مشاعرها نحوه ولم يعد هناك غير الكراهية .

تحمل الحياة مع رجل يغير موقفه وكأنه يغير قميصه كان شيئا صعب التحمل , وأما وأن تتقبل كونها لعبة بين يديه عندما يريدها فهذا شيء لا يطاق , وبطريقة ما يجب أن تهرب من هذا الموقف الذي خلقته بحماقتها.
وذهبت الى المطبخ لتحضر لنفسها فنجانا من الشاي ومن ثم أدارت الماء في الحمام.
منتديات ليلاس
ولا يمكن لها أن تنكر بأنه يؤثر عليها ويربكها حتى أكثر مما يمكنها الأعتراف به أو حتى تتجرأ أن تعترف به ولو لنفسها.
وهل كانت مجنونة لتسمح لمثل هذا الرجل الذي لم يخفي حقيقة أنه يعاملها كدمية بيده أن يؤثر عليها .

أنه جنون ويجب أن تجد طريقة لتحطم ذلك , يجب أن تجد طريقة لتحتفظ بنفسها بعيدا عن مطلبه.

وقالت لنفسها بينما كانت تستحم:
" ليس أمرا سهلا ,ولكن يجب فعل ذلك".
وبعد أن أرتدت ثيابها وقامت بتنظيف المنزل , لم يكن هناك الكثير مما تفعله ففتحت باب الشاليه , وكانت الشمس مشرقة والسماء زرقاء وتمنت لو أنها تخرج للمشي.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:25 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

كانت تحب المشي هي وجوناس , وشعرت بوخزة من الألم لذكرى الساعات التي قضتها في المشي على رمال دوربان مع جوناس , وحاولت أن توقف دموعها , كان حلما جميلا ولكن يجب نسيانه تماما كما ستحاول نسيان كابوس الستة أشهر هذه والتي ولا بد أنها ستنتهي وكان مجرد أنها يجب أن تشغل نفسها حاليا.

وتركت الشاليه وتمشت في المعسكر الى أن وصلت الى المكتب , ودخلت اليه حيث كانت تينا تجلس الى مكتبها وكانت ليزا قد نسيت تعابير تينا حين دخلت المكتب ورأتها بنظراتها غير المرجية والمحبة للأستطلاع, وشعرت بالضيق لحماقتها التي ساقتها الى هنا , ولكنها لن ترضي الفتاة الأخرى بأن تدعها تكتشف ترددها.

وبعد تحية مقتضبة قالت تينا:
" آدم في موقع السد".
وبدت عليها علامات الرضى لتفوقها بمعرفة تحركاته على زوجته , وأبتسمت ليزا محاولة أبداء الثقة بالنفس وقالت:
" بالطبع".

ونظرت الى الآلة الكاتبة وكومة الأوراق على مقعد الفتاة وقالت:
" ليس هناك ما يشغلني فكنت أتساءل عما أذا كان يمكنني تقديم المساعدة له".
وأتسعت عينا تينا ونظرت اليها ببرود وأجابت:
" ليس هناك من ضرورة".

ولعدم رغبتها بالخروج من المكتب خائبة أتجهت الى المكتب الذي أفترضت أنه ولا بد مكتب آدم , وتفحصت الرسومات عليه.
وحذّرتها تينا بحدة:
" من الأفضل لك أن تتركي هذه الأوراق وشأنها".
وأجابتها ليزا ببرود مؤكدة على كلمة (زوجي) وقالت:
" كنت أتطلع على أوراق زوجي".

وقالت تينا بخبث:
" لو كنت تعرفين آدم لكنت عرفت أنه يكره أن يعبث أحد بأوراقه , ولكن لا بد أنك لا تعرفينه جيدا أليس كذلك؟".
وأحتبست ليزا أنفاسها وقبل أن تجيب تابعت تينا قائلة:
" لقد مررتما بزوبعة غزل".
منتديات ليلاس
وأجابتها ليزا بثقة:
" كلانا عرفنا ما نريد".
وبدا لها أنها رددت كلماتها عدة مرات في الأيام العشرة الماضية , وقالت تينا بلهجة غير المصدق وضحكت:
" أحقا؟ أن رأيي أن الرجل مأخوذ بعودته لوطنه ليس بحالة تمكنه يعرف ما يريد , ولذلك فأول فتاة ترتدي له المايوه البيكيني تورطه بزواج , هكذا سارت الأمور أليس كذلك؟ أنا متأكدة أن كلاكما تحاولان التمثيل , ولكن كما ترين يا ليزا , أنا أعرف حقيقة آدم".

وأبتسمت أبتسامة بمعنى.
" أنا أعرفه تماما ولفترة طويلة ولم أخدع".
وحاولت ليزا السيطرة على أعصابها وقالت:
" سيغضب آدم عندما يعرف كيف تتكلمين معي".
وأجابتها بسخرية :
" أحقا ما تعنين , حقا أنت غاضبة ربما لأنني أقتربت كثيرا من الحقيقة , بالأضافة الى أن آدم لن يصدق كلمة من هذا حتى ولو أخبرته لن يصدق ذلك عني يا ليزا".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:26 AM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وأبتسمت تينا مرة ثانية لتعبر عن العلاقة الخاصة بينهما.
وأنفجرت ليزا غاضبة:
" أنت كلبة حقيرة".

وأجابتها تينا بغضب متبادر بدلا عن الخبث قائلة:
" أنصحك بألا تشتميني هكذا وعندي لك نصيحة أخرى , أنك لن تسعدي هنا يا سيدة ستيلنبرغ ليس بعد حياتك الصاخبة في المدينة ,لماذا لا تتوقفين الآن؟".

وقالت ليزا بنعومة:
" لا بد أنك أردت آدم الى درجة كبيرة".
وأنطبعت المرارة على وجه تينا الجميل بشكل مؤقت ولكنها أستعادت تحكمها بنفسها وقالت:
" آدم سيبقى لي بطريقتي ".

وأبتسمت بخبث وتابعت:
" أنا قلقة عليك يا ليزا , لماذا لا تستدركين نفسك وتهربين الآن قبل أن تتورطي في الزواج أكثر".
وأجابت ليزا وهي تتوجه الى الباب:
"لأنني لم أختر ذلك".
ووقفت عند الباب وتابعت:
" أنا لست بحاجة لنصائحك يا تينا , فأنا قادرة على أن أتخذ قراراتي بنفسي".

وكانت ترتجف عندما أتجهت الى الأسطبل بسبب شجارها مع تينا وشعرت بحاجة لما يبعد تفكيرها عما حدث.

وكانت قد خرجت في الأسبوع الماضي لركوب الخيل عدة مرات مع آدم , ولكنه لم يسبق لها أن أخذت النجمة البيضاء لوحدها.
وأبتسم لها المسؤول عن الأسطبل , كان الأسطبل رطبا ومليئا برائحة الأحصنة والشعير , وأنتظرت بالباب الى أن حّضر لها الفرس , وساعدها على أمتطائها وقال:
" لا تذهبي بعيدا".

وتركت المعسكر ممتطية حصانها تعبر الممرات المغطاة بالشجر المثمر وغير المثمر مبتعدة عن الأغصان التي تعترض طريقها , وشعرت وكأنها في طريقها للهرب ,وكان طرف الممر مغطى بالورود البيضاء والصفراء والبنفسجية.

ولكنها لم تنتبه لكل ذلك , وأنما كانت تفكر بكلام تينا بمرارة , لقد كانت تينا على حق فهي لا يمكن لها أن تسعد يوما مع آدم , يجب أن تنهي الموضوع وتهرب , ولكنه لن يدعها تفعل ذلك , وأبتسمت بمرارة عندما فكرت بالفتاة الأخرى وأستنتاجاتها لو يعرف آدم بأن شخصا واحدا على الأقل يعرف ما وراء التمثيلية أو أنه أخبر تينا؟
لم ينكر أن هناك علاقة بينهما , وكما يبدو أنه كان ينوي الزواج من تينا الى أن قابل ليزا مرة ثانية.
منتديات ليلاس
وكان من الواضح أن علاقتهما حميمة وكلاهما أراد لتلك العلاقة الأستمرار , وخلال ستة أشهر عندما ينهي زواجه من ليزا سيكون حرا ليتزوج الفتاة التي أحبها طوال الوقت , وتساءلت ليزا فيما بينها لماذا تنزعج من الفكرة , وأصبح الممر الذي تسير فيه منحدرا بشكل قوي وتطلب كل أنتباهها , ووصلت الى نقطة تقاطعت فيها الساقية مع الممر , وكان أنحدار الماء الآن أقوى والساقية أعرض بكثير مما كانت عليه في بداية المنحدر , وترددت ليزا في المتابعة ولكن الفرس بدت واثقة من نفسها , وكادت تقطع الساقية عندما وضعت الفرس حافرها على حجر صغير أملس متحرك , ولو كانت ليزا خبيرة أكثر لأحتفظت بمكانها على ظهر الحصان ,ولكنها لم تتوقع مثل هذا وتزحلقت من فوق رأس الحصان ,ووقعت في الماء.

وبعد لحظات أستدركت ما حصل وتطلعت حولها لأنها توقعت أن تكون النجمة البيضاء قد أصيبت بجروح وكيف ستجد المساعدة.
وكانت الفرس واقفة تشرب الماء , ولما تأكدت من أن الفرس بخير , بدأت تتحسس آلام يدها ورأسها حيث ضرب بصخرة لم تكن آلامها سيئة ولكن السقوط بعد كل ما سبقه من أحداث جعلها تشعر بالتعاسة , وجلست على الصخرة , وأسندت رأسها بين يديها وبدأت تبكي:
" ليزا هل أنت بخير؟".

ورفعت رأسها ونظرت الى الرجل الذي كان منحنيا فوقها , وقد بدا عليه الأهتمام ووضع ذراعه حولها وسألها:
" ماذا حدث؟".
وضحكت ليزا قائلة:
"أوه , سايمون , أنا سعيدة برؤيتك , وقعت عن حصاني".
" آلمت نفسك".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
adam's bride, مكتبة زهران, الكذبة, روايات, روايات مترجمة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, روايات رومانسية عالمية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, روزميري كارتر, rosemary carter
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t142303.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 08-06-15 12:41 PM
Untitled document This thread Refback 13-11-14 09:43 PM
Untitled document This thread Refback 21-09-14 04:39 AM
Untitled document This thread Refback 03-08-14 11:13 AM


الساعة الآن 07:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية