كاتب الموضوع :
مجهولة
المنتدى :
روايات منوعة
- مفاجا... مفاجاة صاح . ودفعها جانبا . قفز من السرير والتقط بنطونه .
- الوقت كان عصرا , افترضت ما1ا كان يتعق الموطفون . وانزلت سيقانها من السرير فقط لترى بنطونة يسقط ثلنية
- ماكس ؟ سالت الى دهشتها سقط عى ركبته وأمسك يها اليسرى .
- نسيت مفجاتك تقريبا ..
فتح صنوق من القطيفة به خاتم رائعة من الزمرد زالماس
- هل تتزوجيني ؟ أقسم بأنني سأحبك وأعزك ختى أخر يوم في حياتي .
وجه الوسيم بدرجة كبيرة . شد بتعب , أمتلا مجال رويتها , وأغرقت دموع العاطفة عيونها . هذه كانت مفأجاتي ؟
ابتلعت البكاء . أراد أن يتزوجا – لقد اشترى الخاتم بالفعل . _ نعم . قال, وأخد يدها . انزلق الخاتم في أصبعها . نهض , سحبها معه الان كل ما يجب أن تقوليه هو نعم .
- نعم , بكت , وشفاههم وقلوبهم ! اجتمعوا في قبله ليس مثل قبل أخرى كانت أعتراف بالحب ووعد بالمستقبل .
- هل أنت متاكد من ذلك ؟
لمست صوفي اللالى على حنجرتها , هدية زفافها من ماكس , ونطرت لاعلى مع ثروة من الحب والضحك في عيونها الخضراءالمتالقة . اليوم كان يوم زفافها وفي خضور عائلتها وأصدقائها من انجلترا , وعائلة ماكس والاصدقاء .
تزوجوا , في مراسم كنسية مؤثرة في فينيسيا .سام وجينا كانا وصيفاتها . وكان تيموثي حامل الخاتم . علمت جينا بالثرثرة والمشكلة التي سببها اخفاء جنسها , كل شي ظهر , وقبلت امها الحقيقية.
فطور الزفاف كان قد أقيم في مطعم رلئع قرب الكنسيه و الان سيذهبون الى البيت بالجندول , لتغير وترتدي شي أكثر راحة للطيران الى باريس في شهر عسل قصير .
- ثقي بي . قال ماكس لم يسبق له ان راى نظره متألقة اكثر في فستان مخملي أبيض طويل , شعرها الرائع الطليق , ضفر مع تاج من البراعم , وقطيفة مزينة بنفس الزهور تلتف على رسغ واحد. بت مثل اميرة طفولية من القرون الوسطى ولقد أذهتله . كانت قد ملكت قلبه بالفعل .وامسك يدها وساعدها الى دخول الجندول . جلست . سحبها الى جانبه .
- هذا تقليد لاهل فينسا يسافرون في الجندول في يوم زفافهم .
- انت لست فينسي . أشارت بشكل مثير , وصرخة كبيرة ارتفعت من الحشد المتجمع في مرسى المركب , المغطى باكاليل الزهور , وبا بالتحرك .
- حقيقي – لكننا لن ننتهي من ديجو وماريا . اذا لم نفعل , أعترض ماكس . نطر لاسفل في عروسة الخجولة الجميلة.
- يالك من قط حقا , متكس كوينتانو . ضحكت صوفي .
- وانت صوفي زوجتي -- سنيوريتا كوينتانو و قال بفخر ورضاء صادق .
ولم يتستطيع أن يقاوم , القبلة في الكنيسة لم تكن كافية تقريبا . اغلق ذراعية حولها , قبلها ثانية .
الجندول اهتز واحشد هتف ثانية , لكن الاثنان لم يسمعا سوى قصف قلوبهم كواحد .
في وقت لاحق من ذلك المساء , بعد أن أكملوا زواجهم , أستلقوا متلاصقين في السرير الضخم للجناح العرس في فندق بايسي فاخر , وأعطت صوفي لماكس هدية زفافها .
- تعرف بانك اخبرتني أن جينا أصرت على أن تجمد حيوناتك المنوية في حالة لم يكن بالامكان ان تصبح اب .
أحسته توتر وقبلت فكة . حسنا
- ليس هناك حاجة للذلك . أنا حامل .
أس يدها وعيونهم تقابلت , وكانت متأكدة أنها رأت دموع في أعماق عيون ماكس .
- ذلك مدهش , معجزة . لكن هل أنت متأكدة ؟ ميف ؟ متى ؟
- - حسنا ... ربطت أصابعها معه وحتضنتة , مطمئنة لحبه . رجل معين دخل غرفة نومي وسخر من دماي . ربعد ذلم مارس الحب معي وغادر الغرفة . ثم عاد لاحقا , مع قنينة نبيد وكأسان ولاشي أخر , زمارس الحب معي ثانية . عرفت الحظة بالضبط بينما تدكر فمه ضفر في ابتسامة زاسعة .
ضحك ماكس , وقبض على يدها بشده . لابد وأن كل تلك العيون التي كانت تراقبني جعلتني أنسى الحماية . سحبها اليه النطره في عيونه كانت تعرفه جيدا جدا .
- اوربما كان يجب أن اذكر بأن دميتين مما جمعت في أسفاري كانتا رمز للخصوبه .
القى رأسه الداكن للخلف وضحك بصوت عال .
- أه صوفي حبيتي أنت غالية حقا وكلك الان والى الابد لي . ومضى ليريها ماذا يعني , مع تعاونها المتحمس.
تمت
|